أتما - بسمة خالد الخولي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أتما

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"لو أن بوسع كُل منا الالتزام بمبادئ الحياة التي خُلق ليحياها ما كنا هبطنا من الجنة؛ لكن كل منَّا أصبح مريضـا بطريقته الخاصة، هناك فقط مَنْ يُعبر عن هذا علانية، وهناك مَنْ يمارسه في الخفاء." هذه الرواية ترصد حالة إنسانية خاصة, تنبع من مجاهل النفس البشرية لتنعكس علي الحياة الواقعية في شكل رغبة كامنة في إيلام الآخرين , عن طريق شخصية (( يُمني)) المريضة التي تسلم نفسها إلي مصحة الأمراض النفسية و ((أحمد)) الطبيب الذي يضعه قدره في طريقها ليشاركها المرض . تناقش الرواية مفهوم الروح والنفس , الإنتحار والخوف من الموت , الكوابيس وتطبيقها, الأمل واليأس , الصدفة و القدر في إطار مبني علي دراسة نفسية لحالات حقيقية .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 34 تقييم
337 مشاركة

اقتباسات من رواية أتما

"الموت لا يُرهبني لكنني غير قادر على استدعائه، لن أخشاه حين يباغتني لكن لم يكن بوسعي زيارته في عقر داره".

مشاركة من شمس.
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أتما

    35

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لا ينصح بها لاصحاب القلوب الضعيفة والنفوس المرهقة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "أرواح البشر مريضة، تنزف قيحاً ودماً لونه أسود خلف أقنعة من السعادة، الاقتناع والرضا، لا أحد يُحاول علاج ما ألمَ بروحه وعقله من تعفن، لا أحد يهتم طالما ظل المرض قيد الخفاء."

    رواية "أتما" هي تجربتي الأولى للكاتبة والمُترجمة "بسمة الخولي" بعد ثلاث تجارب لترجماتها في أدب الرعب، دخلت هذه الرواية متوقعاً لرواية من نفس اللون الأدبي، ولكني تفاجئت بوجبة نفسية فلسفية شديدة الجودة، ولكن، دع لكن لنهاية المراجعة، اتفقنا؟

    في البداية "أتما" في الفلسفية الهندية هي كلمة سنسكريتية تعني النفس أو الذات الداخلية، بمعنى أعم وأقرب للرواية، تعني الروح. وهو عنوان شديد الملائمة للأحداث، التي تبدأ مع الطبيب النفسي "أحمد" الذي يسعى لأن ينال منحة تُساعده في تحقيق إنجازات مهنية ودراسية، فتضع الأقدار في طريقه حالة "يُمنى" التي من أول جلسة يجد أن وراءها أسراراً غامضة، وأحداثاً سودواية، فهل سينجو من التأثر بها؟ أم ستلمسه وتُغيره، بل ورُبما تقلب حياته رأساً على عقب!

    "يُمكننا تقبل ندوبنا، لكن من الصعب أن نتقبل أن يراها سوانا."

    بدأت الرواية شديدة القوة، طارحة فلسفتها في دونية البشرية والزيف الذي أصبحنا نعيش فيه، وتلك الندوب التي نضطر على التعامل معها، وتزييف سعادتنا، وعدم مواجهة أنفسنا، تاركين الحياة تسير كما تسير. بأحداث مُتسارعة وشيقة، وجدت نفسي مأخوذاً بأحداث الرواية وفلسفتها، ووطأة حالة "يُمنى" على حياة "أحمد"، ووطأة فلسفة الرواية على تفكيري!

    فالرواية على الرغم من بعض العناصر الما ورائية الطفيفة، ولكنها مؤثرة في الأحداث، تتبنى فكرة "ماذا لو واجهنا أنفسنا؟" هل سنخاف مما سنجده؟ هل سنتقبل ما نجده؟ تلك الأمراض والأفكار الخبيثة المقموعة بداخلنا، هل عند ظهورها على سطح حياتنا سنتقبلها؟ ويتقبلها الآخرين؟ والأهم من كل ذلك لو ظهرت تلك الأفكار في حياتنا هل سنتمكن من قمعها مرة أخرى لنتمكن من ممارسة حياتنا بشكل طبيعي مرة أخرى؟ أم سيظل تأثيرها حاضراً وبكثافة، يملأ الجو سواداً، والعقل أفكار مسمومة، تُلوثنا، وتُخربنا، أكثر خراباً مما كنا عليه.

    وعندما وجدت نفسي في قمة تفاعلي مع الرواية، بدأ تسلسل النهاية، الذي لم يكن أفضل ما في الإمكان، وأدعي أنه رُبما كان الافتراض الأسوأ لختام الأحداث، ليس لأن الأحداث أصبحت أكثر فلسفة، وتعقيداً، وأن المنطق هرب من الأحداث بغير رجعة، ولكن لأن النهاية بكل تأكيد لم تخدم جوهر فكرة الرواية، ولم توضحها حتى، بل زادت من الحيرة والغموض، بالإضافة إلى تبريرات مُجحفة ومُجوفة عن القتل، ولولا أنني احتفظت بأفكار ما قبل النهاية، لإنهارت الرواية عندي تماماً، ووجدت أن اختلال التوازن بالنهاية هو مُجرد قرار سيء، لكن لا تزال أفكار الرواية تحمل قدراً مرتفعاً عندي، فكانت الرواية إجمالاً مقبولة.

    ختاماً..

    رواية "أتما" هي تجربة نفسية، أظنها ستضعك أمام درساً قاسياً بعض الشيء، وهو مواجهة نفسك، ورؤية الحياة من وجهة نظر مُختلة، فحتى الطبيب النفسي الذي كان اختصاصه المداواة وجد نفسه في حاجة إلى الدواء، وأن رؤية العالم من هذه الزاوية المُعتمة، لا تجعل المرء يغفلها عند النظرة الكلية للعالم.

    لا أستطيع أن أنصح بها تماماً، ولكن لو قرأتها أعدك بتجربة مُختلفة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم العمل: إتما

    اسم الكاتبة بسمة الخولي

    اسم دار النشر دارك للنشر والتوزيع

    نوع قراءة: الكتروني

    عدد الصفحات 294

    لم علي التفكير في الموت؟لما اخشاه؟ ان كانت الحياة تفتح الدائرة فالموت يغلقها

    ليس زائرا علي القلق بشأن

    ضيافته؛ بل هو الملك الأصلي وسيأتي ليأخذ مستحقاته ان طال الزمن او اختزل، لم علي الخوف مما هو حتمي، ان حاولت انهاء حياتي هنا والان، ثم قررت الموت ان اواني لم يحن بعد..

    بداخل الرواية تجد نفسك امام مشكلة اجتماعية ومن ثمه تجد نفسك داخل دائرة تشويق لا تنتهي وانك تمسك بخيط بداية جريمه

    قتل وتجد نفسك داخل مصحه امراض عقلية؛ فما هي النتجية في الاخر وما الذي يحدث في النهاية؟

    هل تملك السبب الكافي الانتحار؟ وليس: هل تملك الإرادة؟ .... في فرق بين السؤالين وعندما تجد الاجابة تجد تفسك غير راضي عنها.

    الرواية جميلة جدا وتخلص في قعده واحده.

    الغلاف جميل ومعبر.

    اللغة: استخدمت الكاتبة اللغه العربيه الفصحي في السرد والحوار.

    اسم الرواية: جاء معبرا عن احداث رواية

    #إتما

    #بسمة_الخولي

    #مراجعة_ريهام_عبداللطيف

    #كتابك_من_دارك

    #فنجان_قهوه_وكتاب

    #قهوتك_في_فنجانك_كتابك_من_دارك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رعب نفسي من الطراز المتميز، نسلك فيها صحبة بسمة الخولي دهاليز ومتاهات النفس البشرية وتعقيداتها وشطحاتها، في رحلة حافلة بالمفاجآت والسرد الماتع الشيق، وحبكة صاغتها المؤلفة بلغة فصحى قوية معبرة. رواية تستحق عن جدارة العلامة الكاملة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    غيتاي

    مرحبا كيفك اخبارك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    السياسات الزراعية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    جكت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون