الكتاب يحكي عن لتاريخ الاسباني تحت ظل نظام عسكري دكتاتوري
قمع كل منتقد أو مخالف لهرم السلطة ،
لجيش و شرطة عدوهم الوحيد هو الشعب ،
كانت اي قضية تعرض للتصويت يتم فيها تزوير النتائج، كان صوت الشعب محجوب
كان الظلم يحكم اسبانيا ، وكانت الخيارات الحكومية
تسيطر على ادق تفاصيل الحياة..
و ما أشبة اسبانيا القرن الماضي بحاضرنا الذي نعيشه ، نرضخ تحت حكم دكتاتوري يكمم افواهنا ويُخوّن
كل صوت لا يماشي السلطة ..