"وما نحن إلا أناسٌ لا مرايا لهم، رسموا لنا صورنا فصدقناها! "
شرفة جديدة جميلة من شرفات نصر الله، يملؤها بالغموض والرمزية، كالعادة.
في هذه الرواية نجد شخصيات تصارع كاتبها وتتمرد عليه، وكاتب يتلاعب بشخصياته ويحاول تقرير مصيرها.
حياة، دنيا، أنس، الدكتور، ساكن الطابق الأخير...
من المنتصر في النهاية؟!
هل هم مجرد شخصيات من خيال؟!
أم انعكاس عن واقع؟!