ألماس ونساء > اقتباسات من رواية ألماس ونساء

اقتباسات من رواية ألماس ونساء

اقتباسات ومقتطفات من رواية ألماس ونساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ألماس ونساء - لينا هويان الحسن
تحميل الكتاب

ألماس ونساء

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "أحيانًا تحدث حياتنا كما بعض المسرحيات الإغريقية تتعقد بشكل لا يحلّها فيه إلا تدخل الآلهة".

    مشاركة من zahra mansour
  • في الحب كما في الحرب لا تستعاد الفرص الضائعة

    مشاركة من zahra mansour
  • الحب كغيم السماء شيء ما يتجمّع ثم يتبدد

    مشاركة من zahra mansour
  • فظيعات هن النساء، كيف للمرأة أن تخترع ذلك الكم الهائل من أنواع الابتسامات وأشكالها

    مشاركة من zahra mansour
  • السعادة ستعثر على دربها السري نحونا، فقط إذا ما أخلينا لها كل المسالك من الشروط المسبقة . .

    مشاركة من المغربية
  • ياليتكِ . . ماكنتِ يوماً، وما كانت عيناك، ولا صراحتهما البالغة. فالحب صريح وواضح كسهم. كذلك "اللاحب" و"اللامبالاة" وعدم الاكتراث. . ببراءة، لم تحبيني قط، لم تقعي في غرامي، ياخانم. بنقاء مسرف كنتِ واضحة، ليتكِ لذتِ ببراعتكِ المعهودة بارتداء الأقنعة من كل الماركات فلا تجرحيني بعدم اهتمامك.

    مشاركة من المغربية
  • علمته الحياة أن يخشى من ابتسامات النساء أكثر من تكشيرات الوحوش

    مشاركة من zahra mansour
  • هكذا علينا أن نفعل في سبيل أولئك الذين نستمر في حبهم بطريقة ما.

    هو يعرف أنها ستعيش قربه ضمن قواعدها هي، قانونها الغريب، الخاص والذي صنعته لنفسها. عندما لاتعجبنا القوانين التي صنعها غيرنا، فلنصنع قوانيننا بأنفسنا.

    مشاركة من المغربية
  • دمشق لها تفكير امرأة، هي أنثى، أخطر أنثى عرفها التاريخ. فكيف لمدينة أن تستثمر أربع جهات لفتح بوابات سبع لولا أنها تفكر على طريقة المرأة: باب يُفتح، وباب يُغلق، وباب يُوارب. ثم هناك الباب الذي لا تفتحه الشام إلا لمن يملك قلبها.

    مشاركة من المغربية
  • من ذكريات القراءات الباقيات رواية "ألماس ونساء" لمبدعتنا الغالية لينا هويان الحسن ..ولمعت في روحي كالألماس ..نغوص في حكاية نساء من شرقنا البهي ..تناسخت أرواحهم من الجدات إلى الحفيدات..بنفس الجوهر والتوق إلى الحب والحرية ..وأثمان هذه التطلعات والأحلام..وهذه بعض الاقتباسات منها:

    - قال بلزاك يوما: ليس الحب مشاعر فقط، إنه فن أيضا.

    - " السنوات بالنسبة لدمشق ليست سوى لحظات، دمشق لا تقيس الوقت بالأيام والشهور والسنين، وإنما بالإمبراطوريات، التي شهدت قيامها وازدهارها، ومن ثم، انحطاطها وفناءها. دمشق شكل من أشكال الخلود.. لقد قلبت دمشق النظر في رفات أهالي ألف إمبراطورية، وستشهد أيضا قبور ألف إمبراطورية أخرى قبل أن تفنى.."

    مارك توين "الأبرياء خارج البلاد" 1869

    - لا نحظى بسهولة بمن نقع بغرامهم.

    - نوافذ كثيرة نفتحها، وأخيرا نعثر على الوجه الرسمي للحياة.

    - فظيعات هن النساء، كيف للمرأة أن تخترع ذلك الكم الهائل من أنواع الابتسامات وأشكالها.

    - الحب كغيم السماء شيء ما..يتجمع..ثم يتبدد.

    - لا تخفي ملامحها ماضيا صاخبا منقوشا في عينيها وموزعا على تقاسيم وجهها.

    - في الحب كما في الحرب، لا تستعاد الفرص الضائعة.

    - كانت ألماظ من النساء اللواتي يفضلن الابتسام على الاعتراف بالحزن..

    - تحب أن تبتسم بدلا من أن تتكلم.

    - كان يلزمها الغدر حتى تبدأ طريق النضج.

    - ذاكرة بدون ثقوب ستكون قاتلة..

    - اللصوص لا يستحقون الشفقة.

    - الإنسان الذي بدون أرض له هو "نصف إنسان".

    - كل شعب يظن أن النبل والمروءة من ابتكاره، والسوقية منبتها جينات الشعوب الأخرى.. ندين لأوطاننا بالجيد والسيء.

    - نرتدي الأسود، عندما نشعر أننا محاصرون من أعداء كثر. لكننا نفشل بتوجيه الاتهام، أو نأبى، فنلبس ثيابا سوداء..ِ ! نحس الألم بأجسادنا ونستغيث بغريزة حب القاء فينا. بالأسود نريد أن نعيش مستوى المعاناة نفسه تعبيرا عن الإحساس الجسدي بالغياب؟

    - نضلل أنفسنا أم غيرنا؟ نريد أن نحور أجسادنا كخطوة أولى لتحوير الداخل..!

    - مع كل صورة نلتقطها يتاح لنا الوقوف على عتبة ما انقضى: الماضي مثبت، ممسوك، نحمله معنا، نتأبطه متواريا داخل قطعة من الورق المقوى مفخخة بالجمال الذي مر وعشناه كله، ونخشى أنه غير عائد!

    - يمكن لكل النساء أن يكن جميلات إذا أردن.

    - علينا أن نقيس الاسم قبل أن نلبسه.

    - الهوية مرض ثقافي جميل ومزمن.. لن نعرف ما كسبنا حتى نعرف ما خسرنا.

    - الأحلام كالأسرار عندما نفشيها نخربها، الأحلام تبطل عندما نحكيها للآخرين.

    - الإيمان لا يحتاج إلى كلمات.

    - "أحب الكرة لأنها تعتنق مبدأ: الطرقات تُخلق..".

    - "الكرة تحلق كما يفعل السعداء، الكرة تطيش كما يفعل العشاق، ثاقبة كما الحزن، خاطفة كما القدر، ملساء كما الزمن، كالذكريات تروح وتجيء، وكالآمال تعود دائما".

    - إننا عندما نضع الشروط لن نكون سعداء، السعادة ستعثر على دربها السري نحونا، فقط إذا ما أخلينا لها كل المسالك من الشروط المسبقة.. هكذا فقط نلتقي بسعادتنا الخاصة، التي وجدت لأجلنا.

    - بوتان مثل كل الذين كانوا يشعرون بالاضطهاد، تمسك بالاشتراكية.

    - نحن كائنات مخلوقة من "ذاكرة".

    💜

    مشاركة من Abeer Shadoud
  • « ليست كل الصداقات يمكنها أن تستمرّ، ربّما جمال بعض الصداقات.. يتأتى من انقطاعها».

    ‫#رواية_ألماس_ونساء‬

    ‫#لينا_هويان_الحسن‬

    مشاركة من سليّم
  • ‏«الهويّةُ مرض ثقافي جميل مزمن..

    ‏لن نعرف ما كسبنا حتى نعرف

    ‏ما خسرنا».

    ‏⁧ #رواية_ألماس_ونساء⁩

    ‏⁧ #لينا_هويان_الحسن⁩

    مشاركة من سليّم
  • « الحياة أقصر من تمضيتها في القلق حول الماضي، المستقبل يستحقّ أكثر قلقنا ووقتنا وتفكيرنا».

    #رواية_ألماس_ونساء

    #لينا_هويان_الحسن

    مشاركة من سليّم
  • سيأتي جيل «ينسى». مثلما تمامًا سيذهب جيل «يُنسى»

    مشاركة من أشـواق
  • نحن كائنات مخلوقة من «ذاكرة».. لم نتغيّر منذ ذلك الوقت الذي كنّا فيه عراة، متوحّشين، نعيش في الكهوف والمغاور. افتعلنا بداية للتاريخ وحزّزنا الجدران مخلّفين تواقيعنا الأولى يوم كنّا نسجّل ذاكرة صريحة، مباشرة، واضحة، من دون تعقيدات التطوّر.

    مشاركة من أشـواق
  • نظنّ أنّنا نزيّن جدراننا، فنوقع أنفسنا في شراك مربكة. نظنّ أنّ الصورة مؤطّرة في برواز، محبوسة تنصاع لحقيقة أنّها شيء جامد، لكن، لا.

    مشاركة من أشـواق
  • كل شعب يظنّ أنّ النبل والمروءة من ابتكاره والسوقيّة منبتها جينات الشعوب الأخرى.. ندين لأوطاننا بالجيّد والسيّئ

    مشاركة من أشـواق
  • أحيانًا تحدث حياتنا كما بعض المسرحيّات الإغريقيّة تتعقّد بشكل لا يحلّها فيه إلّا تدخّل أحد الآلهة

    مشاركة من أشـواق
  • ومع كلّ صورة نلتقطها يُتاح لنا الوقوف على عتبة ما انقضى: الماضي مثبّت، ممسوك، نحمله معنا، نتأبّطه متواريًا داخل قطعة من الورق المقوّى مفخّخة بالجمال الذي مرّ وعشناه كلّه، ونخشى أنّه غير عائد!

    مشاركة من أشـواق
  • نمنح السموّ لتلك الأشياء التي لا تمنحنا نفسها بسهولة، لهذا لا توجد الأحجار الكريمة إلّا قريبًا من فوهات البراهين.. نهوى تلك الأشياء التي لا تسلّمنا نفسها إلّا مقهورة، لهذا إصرارنا على ضعضعة الأرض بمعاولنا لاكتشاف صخور مزهوّة برقائق الذهب.. لتزهو بها امرأة متباهية

    مشاركة من أشـواق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون