يبدو ان الكاتب قد تملكه القنوط واحاطه
اليأس احاطة السوار بالمعصم من صلاح الارض
وساكنيها فنقل جحيمهم ومؤامراتهم الي جهنم فأفسدوا
سعيرها وتغلبوا علي شيطانيها
روايه أفتراضيه ترصد ما أل اليه الناس من مفاسد
وماجلبه العلم وغيره من مسح الباطل من اضرار
وان كانت كاتمه مكتئبه لاتري فيها
نافذه أمل ولا طاقة نور
ويبدو ان تلك نفس الكاتب
وقد سئمت وجودها