اقتباسات من كتاب انتقام التاريخ

العنف السياسي يظهر عندما تغلق سائر السبل. وحيثما يعاني الناس من القمع، ويحرمون من السبل السلمية إلى العدالة والتغيير الاجتماعي، وبعدما يستنزفون كل الوسائل الممكنة

لا يوجد سبب يدفعنا إلى الاعتقاد بأن ما فشل وتم رفضه خلال العصر الاستعماري سوف يلقى القبول إذا غُلّف بعبارات حقوق الإنسان والأسواق وسيادة القانون

قد لا يكون هناك داع للدهشة. فالحكومة الأمريكية يتزايد ضيقها فيما يبدو بأية قيود توضع على استخدامها للقوة المجردة

حتى إذا تمكنت إيران من الوصول إلى مرحلة استخدام السلاح النووي محققة طموحها الحقيقي، كما يظنه البعض، فهي لن تكون في وضع يسمح بمهاجمة دولة لديها أكثر من 300 رأس نووية، وتدعمها أكبر قوة عسكرية في العالم إلى أقصى حد

التدخل في سوريا سوف يزيد القتل ولن يمنعه...يبدو أنه لا حدود للدماء التي يجب على العرب دفعها مقابل "ربيعهم"

المشاهد التلفزيونية المذاعة في العالم العربي أكثر بشاعة من التي نراها في الإعلام الغربي، وصادمة لمشاهديها. أيًا ما كان الجدل حول عدد الموتى من الجانبين، فإن حجم المعاناة الإنسانية لا جدل فيها

إن حق مقاومة الاحتلال هو في جميع الحالات أمر معترف به في القوانين الدولية واتفاقية جنيف، ولهذا السبب تبدو استنكارات الغرب الدورية للعنف الفلسطيني جوفاء تمامًا