وقت مستقطع؛ تأملات قرآنية في واقع مضطرب > اقتباسات من كتاب وقت مستقطع؛ تأملات قرآنية في واقع مضطرب

اقتباسات من كتاب وقت مستقطع؛ تأملات قرآنية في واقع مضطرب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب وقت مستقطع؛ تأملات قرآنية في واقع مضطرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

وقت مستقطع؛ تأملات قرآنية في واقع مضطرب - معتز عبد الرحمن
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن الإسلام الذي حذر من التبعية العمياء للكثرة هو نفسه الإسلام الذي أمر بالتزام الصف والصحبة الصالحة ما التزموا الصواب، فالكثرة ليست مقصودة وأيضاً الانفراد والندرة ليسا هدفاً، فدر مع الحق حيث دار واضبط موازينك، وأول خطوات ضبطها هو إخراج العدد من المعادلة سواء كان قليلاً أو كثيراً

    مشاركة من .: THE STRANGER :.
  • لو كانت الأوامر دوماً محببة للنفس موافقة لشهواتها لآمن كل الناس ولما تمايز الصادق من الكاذب المنتفع

    مشاركة من .: THE STRANGER :.
  • إذا ظللنا على هذه الحال من التدحرج غير المنضبط في كل الاتجاهات فيستحيل أن نصل لشيء، وإن وقفة صغيرة مع النفس لن تعطل المسيرة، بل لعلها ستسهم ولو إسهاماً بسيطاً في ضبط اتجاهها

    مشاركة من .: THE STRANGER :.
  • أن تسمع عن الاشتراكية أو أي نظام آخر فتبحث عن التشابهات التي بينه وبين الاسلام وتذيعها وتخفي أو تتأول الخلافات بينهما ثم تطالب بتطبيق الاسلام لأنه يشبه الاشتراكية فهذه إهانة للدين لا تبليغ له ولا عمل لمصلحته. وهذا الأسلوب هو في الحقيقة طعن في الإسلام، فلو قلنا أن كل الأنظمة تمثل الإسلام فهذا يعني أنه دين لا خصائص ل ولا قواعد ولا أحكام محددة ويتغير بحسب السلطة ومن صوته أعلى. وإن عمل به من هذا الوجه فإنه لم يطبق، إنما الذي طبق هو النظام الآخر ولكن في ثياب إسلامية كاذبة،

    لكن الحق أن يقارن كل منهج وكل نظام بالإسلام ليحكم الإسلام على ما فيه من صواب أو خطأ. (اقتباس بتصرف)

    مشاركة من To Da
  • الذين يعيشون في أسر الماضي وذكرياته ويفخرون به لن يدخلوا إلى الحاضر أبداً، فللحياة في الماضي تأثير المخدرات، لماذا أفيق وأتحمل تبعات ومشكلات الحاضر ما دمت قادراً على العيش ملكاً وسط سحابة من الدخان تخفي عني البؤس المحيط والواجبات المتراكمة؟

    مشاركة من .: THE STRANGER :.
  • العبودية هي أن تكون عند مراد الله منك، لا أن تطلب من الشرع أن يكون عند مرادك أنت منه!

    مشاركة من .: THE STRANGER :.
1