تبين لنا، وانكشف للقاصي والداني، أن العرب لم يتفقوا في بلادهم وفيما بينهم على قواسم مشتركة، بقدر ما توافقوا على انقسامات مشتركة
قهوجيات 2: ما هب ودب > اقتباسات من كتاب قهوجيات 2: ما هب ودب
اقتباسات من كتاب قهوجيات 2: ما هب ودب
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قهوجيات 2: ما هب ودب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قهوجيات 2: ما هب ودب
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
ثم لا بأس، بعد ذلك من إغراق الشوارع والحارات والأزقة بلافتات الاستنكارات الشديدة اللهجة "الثوروية" التي تعترض بصراحة على ضم القدس إلى الكيان الصهيوني! حين يصبح الإطار أهم من الصورة وحين يصبح عدد الأقنعة أكثر من عدد الوجوه.
مشاركة من zahra mansour -
مع سبق الإصرار والترصد والتصميم، محونا وألغينا من أذهاننا فكرة إنشاء "اللوبي" العربي السياسي والاقتصادي والثقافي في مراكز القرار، واستعضنا عنه بالآف "اللوبيات" التي تتركز حولها مختلف "مباهج الدنيا" وسائر روايات وقصص فضائحها وآخر أسرار أسرتها وغرف نومها.
مشاركة من zahra mansour -
لقد انتصر " الغرب" على أمتنا في العديد من صولاته وجولاته، بفضل ضعف وارتخاء وبلادة و"ثقل دم" الذهنية العربية
مشاركة من zahra mansour -
وبمرور الزمن، وتطور الوسائل والأدوات وصلنا اليوم إلى ما يعرف ب"الانفجار الإعلاني الكبير" حيث سيطر "الإعلان" على كل شيء وبدون استثناء. وأصبح بفعل الحاجة ضرورة حياتية لأي نشاط تجاري، سياسي، اجتماعي، فني
مشاركة من zahra mansour -
تابعت-من باب الحشرية- إحدى المحطات العربية المهووسة بالفيديو كليب الأجنبي، بعد ان كرسته وأعلنته ركنًا أساسيًا لنهجها الإعلامي، ورؤيتها الاجتماعية، وخطتها التربوية، معتبرة أن هذا النوع من البث هو الشيء الثابت الجامع بين مختلف الأجيال، وهو وسيلة الخلاص الوحيدة التي تساعد على الخروج من الأتون الحرّاق للمشاكل الاقتصادية، والعقد النفسية.
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |