الأخ الأصغر - كوري دوكتورو, أميرة علي عبد الصادق, مصطفى محمد فؤاد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الأخ الأصغر

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة)

نبذة عن الرواية

كان ماركوس في السابعة عشرة من عمره فقط، لكنه اكتشف أنه يعرف بالفعل كيف يعمل النظام، وكيف يمكن التعامل معه والتغلب عليه. كان يتميز بالذكاء والسرعة والحكمة فيما يتعلق بالطرق التي يعمل بها العالم الذي يعتمد على الاتصال بالشبكات، ومن ثم لم تكن لديه أدنى مشكلة في التغلب على نظم المراقبة المتطفلة والغبية المستخدمة في مدرسته الثانوية. لكن عالمه يتغير جذريًّا عندما يجد نفسه هو وأصدقاءه وقد أُلقي القبض عليهم في أعقاب هجوم إرهابي كبير على سان فرانسيسكو. فبسبب تواجد ماركوس ورفاقه في المكان الخطأ في التوقيت الخطأ، ألقت قوات وزارة الأمن الوطني القبض عليهم، واقتادتهم إلى سجن سري حيث استجوبوا بلا رحمة على مدار عدة أيام. وأخيرًا عندما أطلق ضباط وزارة الأمن الوطني سراحهم، اكتشف ماركوس أن مدينته تحولت إلى مدينة بوليسية يُعامَل كل مواطن فيها وكأنه إرهابي محتمل. كان يدرك أن أحدًا لن يصدق روايته، الأمر الذي لم يترك أمامه سوى خيار واحد: القضاء على وزارة الأمن الوطني بنفسه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 9 تقييم
35 مشاركة

اقتباسات من رواية الأخ الأصغر

أنا وجنون الارتياب صديقان

مشاركة من Hamza Yussif
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الأخ الأصغر

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة تتحدث عن ماركوس مراهق في السابعة عشر من عمره

    سئم النظام التكنولوجي الحديث الذي يتعقّب كل أفعالك وأقوالك

    خلال الحياة اليومية سواء في المدرسة أو في الشارع أو على الحاسوب

    وحكومة تَسبب الإرهاب بترهيبها مما دفعها لترهيب مواطنيها للكشف

    عن هؤلاء الإرهابيين وتعقب كل شاردة وواردة في حياتهم

    وتتحدث عن ثورة تكنولوجية يقودها ماركوس على شبكة إنترنت

    سرية برفقة رفاقه الذين اصيبوا بنفس السئم من طمس حرياتهم الشخصية

    والإطلاع عليها من قبل حكومتهم.

    الرواية مثقفة من عدة نواحي حيث تذكر فيها أمساء العديد من الشخصيات

    عبر التاريخ في مجالات التشفير والتزوير وعن أدباء ورويات أخرى,

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ظننت للحظة أني دخلت عالم العجائب، لكني لم أكن أليس ولم أكن في عالم العجائب، وبالتأكيد لم أكن أحلم...

    هذا الرواية عجيبة ولها طابع ذكرني برواية سجين المريخ، مع تغير العلم الذي طرحه الكاتب... فالشخصية الرئيسة لم تكن عالم نبات 🌱، بل عبقري 🤓 تكنولوجيا... مما أثار فضولي لمعرفة إلى اي حد قد يصل بهذه العبقرية، وهذا يدل بالطبع على عبقرية الكاتب نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون