روكامبول #6: روكامبول في سيبريا - بونسون دو ترايل, طانيوس عبده
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

روكامبول #6: روكامبول في سيبريا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

رواية «روكامبول» هي مجموعة قصصية ألَّفها الروائيُّ بونسون دي ترايل، وهي سلسلة تُجسِّد أحداثُها الصراعَ القِيَمِيَّ الأبديَّ بين الخير والشر، والعدل والظلم. وتتنوع شخصيات هذه القصص بين الفرسان المُقدِمين أصحاب البطولات، والفتيات الفاتنات، والمجرمين الأنذال، والكهنة والوعَّاظ. ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من القصص لاقى نجاحًا كبيرًا في فرنسا في القرن التاسع عشر، وهي قِصص مشوِّقة للغاية، كُتِبت على طراز «شيرلوك هولمز» و«أرسين لوبين»، استطاع المؤلف من خلالها أن يصل بقُرَّائه إلى أقصى أنواع المتعة والتسلية؛ لدرجة أنه حين توقَّف عن إصدار سلسلتها طالَبَه القرَّاءُ باستكمالها مرة أخرى. وقد ترجمها «طانيوس عبده» إلى العربية ترجمةً لا تقِلُّ في تشويقها عن الأصل الفرنسي. قطع «روكامبول» و«فندا» الطريق من فرنسا إلى روسيا؛ أملًا في إنقاذ «مدلين»، التي سعى عمَّاها البارون «فيليب» والفيكونت «كارل» سعيًا حثيثًا لقتلها كي يستحوذا على ثروتها. وتكالبت الأحداث عليها؛ فقد خدعها الكونت «يونتيف» وأبعدها عن ولده «إيفان» الذي كان يحبها حبًّا جمًّا، وسلمها إلي خادمه «بطرس» لعله يتخلص منها. حظها العسر الذي انقذها من بطرس (بعدما اعترف لها بخدعة «يونتيف») هو ذاته الذي أوقعها في أيدي عميها، غير أن «كارل» هام بها حبًّا ولم يستطع أن يقتلها بل أراد زواجها. أما «روكامبول» فقد وصل إلي سيبيريا، واستطاع الوصول إلي «مدلين» وأخبرتها «فندا» بالحقيقة كاملة. هنا تصل الأحداث إلى ذروتها، حيث أُلقي القبض على «روكامبول». فهل ينجح روكامبول في الهروب مرة أخرى؟ وما هو مصير «مدلين»؟
5 6 تقييم
164 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية روكامبول #6: روكامبول في سيبريا

    6