باجس أبو عطوان "مات البطل، عاش البطل" > اقتباسات من كتاب باجس أبو عطوان "مات البطل، عاش البطل"

اقتباسات من كتاب باجس أبو عطوان "مات البطل، عاش البطل"

اقتباسات ومقتطفات من كتاب باجس أبو عطوان "مات البطل، عاش البطل" أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

باجس أبو عطوان "مات البطل، عاش البطل" - معين بسيسو
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لم يكن يخطر له على بال في ذلك الوقت، أن التحام النار الفلسطينية، بالتراب الفلسطيني، هو وحده الذي سيصوغ الوجه الجديد، لوطن اسمه: فلسطين

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • الردّ المناسب في الوقت المناسب والمكان المناسب، على دعاة النكوص عن ثقافة المقاومة والحرية والسلام، والانحناء للموجة الذليلة العكرة، التي تروّج لثقافة الخنوع والاستسلام بذرائع هابطة وركيكة، فلا الوطن تحرّر ولا الشعب استقلّ ولا الدولة ذات السيادة تحقّقت

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • "وباجس أبو عطوان يعرف، أن البندقية حينما لا تجد ما تأكله، تموت يد صاحبها".

    مشاركة من شمس.
  • "يجب أن يعرف مكان القبر الفلسطيني إنني أرفض سرية الموت لا بد وأن تكون كل العلنية لموت الفلسطيني ما دام القتال الفلسطيني، والحياة الفلسطينية، قتالاً وحياة سرية".

    مشاركة من شمس.
  • "لأول مرة يدرك باجس أبو عطوان، أن الكراهية هي أحد الأسلحة التي يفتش عنها الاحتلال، كما يفتش عن بقية الأسلحة، وعليه أن يحافظ على هذا السلاح الذي يملكه الآن: سلاح الكراهية هذه البوصلة التي سوف تقود قدميه في يوم قريب إلى طريق الجبل".

    مشاركة من شمس.
  • "وسيأتي يوم يصبح فيه باجس أبو عطوان، يتكلم من يده، إن الأيدي لا بد وأن تخترع لغتها الخاصة".

    مشاركة من شمس.
  • "أن الكتابة يمكن أن تكون خطرة جدًا، وأن اليد التي تكتب يمكن أن تقود صاحبها إلى السجن، ولكنه لم ينس قط، ما قاله له الضابط وهو يتطلع إلى يده".‏

    مشاركة من شمس.
1
المؤلف
كل المؤلفون