إن وجود أنبياء ورسالات حفظت كزجليات لا يستدعي حتمًا فرض تدين، إذا لم تفرضها سلطة وتحتاجها في بسط سلطتها
اليمن وأنبياء التوراة
نبذة عن الكتاب
يتناول هذا الكتاب دراسات حول مسرح أنبياء التوراة في اليمن، حيث مدينة جرون التي دفن فيها ابراهيم والتي تقع شمال عدن، وحصن اريحا (بالعبرية بريخو) ما زال شمال صنعاء باسم يراخ، حصن اليهودية ما زال جنوب بريم، وجرار حيث تغرب ابراهيم جنوب غرب صنعاء، إضافة إلى مئات الأسماء التوراتية. ويتناول افلاس علم الآثار في فلسطين في تصديق كتابات التوراة، وان النبي هود (أصل اليهود) كان الاحناف شمال عدن وان الانصار في يثرب كانوا يهوداً. كما يتناول المسرح الجغرافي للنبي ابراهيم ويوسف وموسى وسليمان والحلال والحرام بين اليهود والإسلام. ........ "في «اليمن وأنبياء التوراة» (الريس)، يسعى فرج الله صالح ديب إلى نقد الجغرافيا التاريخية لأنبياء التوراة التي أسقطت على فلسطين، محاولاً عبر المنهج الإتيمولوجي تأكيد النظرية الآتية: المسرح الفعلي لإبراهيم وموسى ويوسف وسليمان جرى في اليمن، لا في أرض الميعاد وفق الأسطورة اليهودية. يستكمل الكاتب اللبناني أطروحته «التوراة العربية وأورشليم اليمنية»، ويجري في دراسته الجديدة انقلاباً معرفياً على كل الجغرافية التوراتية الرسمية، مطبقاً التفسير الإتيمولوجي." جريدة الاخبارالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 86 صفحة
- دار رياض الريس للكتب والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
362 مشاركة