اقتباسات من رواية أنقذني

ما الحياة إلا نَفَس

لكن الكُتب لا تحمي من الخوف

لا شيء أكثر زيفاً من الصورة : يظن المرء أنه يمسك بلحظة سعيدة إلى الأبد، في حين أنه لا يخلق سوى الحنين

لا يحدث إلا ما ينبغي أن يحدث

لا وجود للمشاكل، كل ما هناك هي الحلول

لما ينوون الاعتداء عليك، فهم يستهدفون من تحبّ ...

كل من يحيون أمامهم أمل

يجعل الأنجاب المرء قوياً وضعيفاً في الآن نفسه

إنها الأمل الأخير لرجل بلا أمل

إن ألق ساعات السعادة القليلة يكفي أحياناً ليساعد المرء على تحمّل الخيبات والإخفاقات التي تخبئها له الحياة

لا يستطيع الإنسان الصمود أمام الأغواء، لهذا عليه أن يتجنبه

الحقيقة الوحيدة على هذه الأرض هو أننا لا نعرف ما يخبئه لنا الغد

ما يستحق أن نحفل به هو الحاضر وحده

يحبّ المرء أن يكون على حال غير حاله

هكذا هي الأمور، العالم كما هو لا كما نحبه أن يكون : عالم عادل تصيب فيه الأشياء الطيبة الناس الطيبين

أن ينقذ المرء حياة إنسان أشبه بالوقوع في الحب : لا مخدر أفضل من هذا، إثر ذلك يسير لأيام في الشوارع فيلاحظ أن كلّ شيء تغيّر، يتهيأ له أنّه صار خالداً كما لو أن حياته هي التي أنُقذت

التفكير فيك يسرّع من خفقان قلبي، وهذا هو الشيء المهم بالنسبة إليّ

مقاومة المجرى الحتمي للأشياء عبث