في عين العاصفة - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

في عين العاصفة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يضمُ هذا الكتاب المقالات التي كتبها غازي القصيبي في صحيفة “الشرق الأوسط” أثناء غزو صدام حسين لدولة الكويت، والتي ابتدأت من تاريخ 20 أغسطس 1990 وانتهت بمقالته الأخيرة “حتى نلتقي” التي ختم فيها سلسلة مقالاته والمؤرخة بتاريخ 14 يوليو 1991م. على مدى عام تقريبًا انتظمت مقالات غازي القصيبي في زاوية شبه يومية، كان اسمها “في عين العاصفة” وهو الاسم الذي اشتهرت به، ثم مع حرب التحرير غيّر المسمى إلى “بعد هبوب العاصفة”، وبعد التحرير أصبح الاسم “على نار هادئة”. وفي مقالاته حاور غازي القصيبي وناقش عددًا من السّاسة والمثقفين والكُتّاب مما جعل من مقالاته وثيقة تاريخية ذات قيمة.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 386 صفحة
  • ISBN 978-614-418
  • جداول للطباعة والنشر والتوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.3 6 تقييم
61 مشاركة

اقتباسات من كتاب في عين العاصفة

أيها الإسلام كم من الجرائم ترتكب بإسمك .

مشاركة من alwafi3006
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب في عين العاصفة

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هذا الكتاب جمع المقالات الي كتبها الدكتور رحمه الله في صحيفة الشرق الأوسط تحت زاوية تحمل نفس عنوانه، تمتاز بالنقد الساخر وتكشف العديد من الخبايا التي فاجئتني شخصيًا..

    سألت نفسي حين اقتنيته ماذا سأستفيد من قراءته بغض النظر عن العهد الذي اتخذته مع نفسي بألا أترك ورقة خطّها غازي الا وقرأتها، خاصة انه حين نشرت هذه المقالات كنت في السادسة من عمري، أتذكر من تلك الفترة صافرات الانذار والتفاز الذي لم تتوقف فيه الأخبار واغلاق امي للنوافذ والفتحات تحت الأبواب وحول الشبابيك والمكيفات، والرعب الذي كان يلازمنا والدعاء الذي لم يكن يفارقنا..

    وكان الجواب وبلسان القصيبي:"ألا ننسى"، فـ"أولئك الذين لا يتعلمون من التاريخ.. يحكم عليهم بأن يكرروه"

    خلاصة القول: هذا الكتاب لمن يريد أن يلم بحقبة حرب الخليج ويحصل على رصد تاريخي شامل بأسلوب القصيبي الساحر والممتع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يضم هذا الكتاب المقالات التي كتبها غازي القصيبي في صحيفة الشرق الأوسط أثناء غزو صدام حسين لدولة الكويت والتي ابتدأت من تاريخ 20 أغسطس 1990

    وانتهت بمقالته الاخيرة (حتى نلتقي) التي ختم فيها سلسلة مقالاته والمؤرخة بتاريخ 14 يوليو 1991م

    ربما سيُصاب القارئ الذي لم يعاصر تلك الفترة بصراع في التوجهات السياسية ونزاع في الميول تجاه القادة المذكورين في هذا الكتاب والذي جاء الدكتور غازي القصيبي على ذكرهم بأسلوب ساخر ونقدٍ لاذع لا يخلو من جُرأته المعتادة في كافة أطروحاته

    تلك الجرأة والشجاعة التي لامس بها جراح الشعوب العربية آنذاك هي كل ما كانوا بحاجة إليه للصمود وشحذ الهمم والسير حثيثاً نحو النصر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون