تجربة ثرية، ومختلفة،
كتابة "الحواديت" .. أو "بورتريهات" بالعامية،
حاولت أن تمزج "إيناس" فيها من الحكايات الخيالية والواقعية، فجاءت حواديت مثل "البنت اللي عندها شامة .." و"الولد أبو ودان صغيرة.." فيها خيال جميل وحكاية متميزة، بالإضافة إلى حكايات أخرى تنضح بالنسوية بشكل فريد أيضًا مثل "طيق الحنّة" و "تحت السرير" .. وحواديت البنات في (أحلى الأوقات) وغيرها ..
...
تجربة مختلفة وخطوة جديدة للإمام في مشوار إيناس حليم