"ولقد أمرُّ على اللئيم يسبني
فمضيتُ ثمّت قلتُ لا يعنيني"
إحياء النحو
نبذة عن الكتاب
تعرضت مناهج النحاة العرب السابقين لانتقادات متعددة بسبب مبالغتهم في الاهتمام بالإعراب وقواعده على حساب النظر بشكل مُكافئ لأساليب الكلام، فجعلوه أهم علوم اللغة، كذلك أولوا أهمية كبيرة لـ «نظرية العامل» المستخدمة في إعراب الكلمات، بل تنازعت مدارسهم في أحوال الإعراب أحيانًا بشكل أربك المهتمين بالعربية. ومع أجواء النهضة والتحديث التي سادت العالم العربي في القرون الثلاثة الأخيرة، تعالت الأصوات المُطالبة بتيسير النحو العربي وتخليصه مما شابه من عيوب وصعوبات عبَّر عنها إجماع طلاب العلم على التبرم بالنحو والضجر بقواعده، فقرَّر المُؤلف دراسته بشكل مُتعمق — على شغفه به — ليخرج بذلك الكتاب الذي قضى سبع سنوات في العمل عليه، صانعًا ضجة توقعها هو ولم يَخْشَها إكرامًا للغة الضاد، فاستقبل النقاد والنحاة أطروحته إما بتأييد وثناء أو بهجوم عنيف؛ ليكون الرأي الأخير للقارئ.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2014
- 163 صفحة
- [ردمك 13] 9789777198790
- مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًامراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
م.
الي قرا الكتاب إلى النهايه اتمنى يقولون لي رأيهم لأن ماابي اقرا الكتاب وبالنهايه يطلع مايستاهل وقتي الي ضيعته
-
فاطمة الحمصي
رغبتي في قراءة هذا الكتاب لأتعلم عن لغتي العربية اكتر لكن كان الكتابة معقدة وكلماته صعبة الفهم فلم أكمل قراءته وجدت انه يخاطب العلماء في اللغة