أشوف وشكم على خير في الكتاب القادم
د. رشا سمير
يعني إيه راجل؟ > اقتباسات من رواية يعني إيه راجل؟
اقتباسات من رواية يعني إيه راجل؟
اقتباسات ومقتطفات من رواية يعني إيه راجل؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
يعني إيه راجل؟
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
قررت أن أرتدي الحجاب فلم تمانع أمي.. ولم يسأل أبي.. ومن ثم قررت أن أرتدي النقاب أسوة بالفنانة التي أسرتني وأصبحت قدوتي بعد أدوارها الساخنة التي كانت ترتدي فيها المايوه وترقص التانجو !. hala she7a
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«تزوجت من زميلة لي في بداية العشرينيات. كانت خجولة جدا ، نظرا لتربيتها المنغلقة في إحدى دول الخليج التي تعتبر المرأة فيها عورة في العلن وهي مطمع للجميع في السر ! شئ ما جعل زواجنا فاترا منذ البداية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
والحقيقة أنني أنا وأخواتي شعرنا بالضعف والعجز والأهم من هذا وذاك شعرنا بالقلق. فنحن في جامعات أجنبية ومدارس أمريكية والمال هو كل ما يلزمنا في تلك المرحلة لنستكمل الطريق. وقررنا نحن أن ننفصل عن مشكلاتهما وننحاز لمن يمتلك رأس المال.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وكما أن لكل زمان أوان.. ولكل أوان عنوان.. فقد ارتحل المصطافون من شاطئ المعمورة إلى العجمي، ومن العجمي إلى مارينا.. ثم رست السفن بهم مؤخرا إلى شواطئ أولاد الذوات وأصحاب النفوذ ..
إلى هاسيندا ومراسي وتلال وأمواج !
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لم يترك صديقاتي ولا قريباتي ولا حتى الخادمة إلا وراودها عن نفسها. والمفاجأة أنني صارحته. فكان ينكر بشدة ويشعرني بالخجل من مجرد الشك فيه. وكنت أصدقه لأنني أردت تصديقه. فقط لأنني أحبه بجنون نعتتني أمي بكل الألفاظ واتهمتني بأنني ضعيفة وجبانة بل ووضيعة
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أما اليوم ومن خلال صفحات الفيسبوك بالتحديد. أصبحت هناك مساحة كافية للنساء كي يعترفن جهرا وأن يبحن بأسرارهن على المشاع دون ندم ولا خوف من نظرة المجتمع أطلقت النساء groups أو مجموعات على الفيسبوك لعرض مشاكلهن والاستماع إلى بعضهن البعض.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إحترفت النساء قديما لعب دور الفريسة ولم يعتدن يوما أن يتقمصــن دور القناصــة. فـلا الرجـال أتاحـوا لهـن الفرصـة ولا المجتمع تعود أن يستمع إليهن ثم جاء قاسم أمين ليفتح لهن القفص ويمنحهن الفرصة. فرصة أن يحُلقن في فضاء
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اليوم أبحث عن زوج جديد. ليس لأي شيء إلا لأنني تعودت أن أجد في حياتي رجلا يشاركني الأيام. حتى لو كانت الزيجة بصيغة مؤقتة !». الأعزب السعيد : «أنا كأي رجل أحب النساء وأعشق الجمال وأستمتع باللحظات الحلوة. وأكره من كل قلبى الشخص النكدي...
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تزوجنا عرفيا لأن لديه زوجة وأحفادا، وكان يقابلني في شقة اشتراها لي بمنطقة راقية بضاحية مصر الجديدة. ولازلت أعيش معه مطمئنة البال بلا أي شكاوى منذ حوالي خمس سنوات نعم. اخترت المال. واشتريت بالمال كل ما كنت أتمناه .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
دعونا لا ننكر أنه يتزوج ليستقر ويتكاثر ويجد من يطهو له ويهتم بحاله، ولكن صراعه الأول والأخير يكون مع احتياجاته الشخصية وتظل الكلمة التي تطارد كل زوجة كلما اشتكى منها زوجها هي : (لقد أهملت احتياجاتي الزوجية) أو ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ردت بكل ثقة ودون تردد : «عن أي مجتمع تتحدثين؟ عن مجتمع متخلف يتحيز للرجال تحيزا أعمى. فلا يرى سوى عضلاتهم المفتولة ويغض بصره عن عقول العصافير التي يمتلكونها ! أنا مُنفصلة. وأعطيت نفسي لقب Single mom ودعيني أصرح لك أنا فخورة به
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الأمهات المطلقات أو اللاتي يربين أبناءهن بمفردهن أصبح يفوق هؤلاء المتزوجات مكسورات الجناح لكن. وهل تبالي النساء حقا؟ لا أعتقد سألت صديقة دائما ما تعرف نفسها في كل مكان وحتى في مدرسة أبنائها بمنتهى الفخر وتقول: «أنا فلانة ..single mom
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الحب دون شك يخلق جوا من التفاهم، ويجبر المرأة بالذات حيث إنها الطرف الأكثر رومانسية بتقبل الصدمات والعقبات بشكل متسامح وفيه رضا وقبول على المشاركة دون تذمر، وحيث إن الرجل يدرك هذا جيدا فعليه أن يحاول الإمساك بخيوط العلاقة عن طريق قلب امرأته و إلا خسر الجمل بما حمل.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وأصبح هو في نظر الدنيا شبه رجل إلا في نظرك أنت فقط أما أولادك فهم مسئولون منك أدبيا قبل ماديا أمام الله وأمام الدنيا كلها، ولأنك قبلت وضعا خاطئا فما بني عليه ليس إلا باطل، أعذريني إن كنت قد أثقلت عليك بالكلام
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
فهذه الفئة من السيدات أعطاهن الله أبدانا قادرة على تحمل المشقة، وعقـولا لا تفكر كثيـرا حتى لا تُضعف قدرتهن على الاحتمال قالت وكلماتها واهنة من كثرة النحيب : «إنني أتحمل الذل والهوان من أجل أبنائي ولم أعترض على قضاء الله
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تذكرت كيف كنا أصدقاء طوال الوقت، كانت تفهمني من نظرة عين وتوجهني بنظرة عين. حنانها كان يُجبرني على البوح، وتفهمها الدائم لمشكلاتي كان يُلزمني باتباع نصائحها لم تتعسف يوما لرأيها، ولكنها كانت توجه وتنصح وهي ملتزمة بدور حيادي، القرار هو دائما قراري لكنه وليد خبراتها و معتقداتها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تفيض عيناي بالدمع وأنا أنظر إلى نعوش الأوطان العربية، وأتذكر كلماتك : «أنا منذ خمسين عاما أحاول رسم بلاد تسمى -مجازا-بلاد العرب رسمت بلون الشرايين حينا وحينا رسمت بلون الغضب وحين انتهى الرسم، ساءلت نفسى : إذا أعلنوا يوما وفاة العرب؟ ففي أي مقبرة يدفنون،و في أي
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
هنا جذوري، هنا قلبي، هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟ » لقد أذابتني الكلمات، وشعرت أنك اختطفتني وخبأتني بين أوراقك. وكم تمنيت أن أقضي العمر نائمة بين حروف أشعارك لقد استطعت سيدي أن تجعل المرأة العربية ترى نفسها في كلماتك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
في صحن دار توفيق القباني، ذلك الرجل الذي كان يصنع الحلوى ويصنع الثورة فعلمك كيف تجمع بين الحلاوة والضراوة «أنا الدمشقيُّ. لو شرحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدُ. وتفـّاحُ ولو فتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |