الحل الوجودي للدين - انقلاب المعبد > مراجعات كتاب الحل الوجودي للدين - انقلاب المعبد

مراجعات كتاب الحل الوجودي للدين - انقلاب المعبد

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الحل الوجودي للدين - انقلاب المعبد؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الحل الوجودي للدين - انقلاب المعبد - عبد الرزاق الجبران
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    في هذا الكتاب ينفي عبد الرزاق الجبران كونه باحث وجودي يسعى لتغطية الدين بالعقل أو سعيه إلى عصرنة الدين

    ليوافق العصر كالعديد من الباحثين التنويريين بل يعرف نفسه كمسلم رأى رمال أبي در في منفاه و صليب الحلاج و غربة علي ابن أبي طالب

    إسلام شامل يضم أديان و ملل و فرق عدة بعيدا عن الأسماء " الحقيقة ليست بعيدة.....الأسماء تبعدها"

    ملاحظة

    من الأفضل قراءة هدا الكتاب أولا قبل قراءة كتابه الأخر "جمهورية النبي"

    باعتبار " انقلاب المعبد" مقدمة فلسفية للجمهورية

    يدعو إلى الانقلاب على المعبد وهجرة الدين البشري الأرضي سعيا للبحث على الدين الإلهي السماوي و استبدال الانتماء المذهبي في الدين بانتماء وجودي كحل لدين يتساوى فيه المسلم و المسيحي و البوذي من منطلق القيم لا الأسماء.و يعترف أن دعوته للخروج عن أعراف المعبد قد يكون كثيرا و صادما لكن ليس أكثر مما خرج المعبد عن أعراف السماء

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يتناول الكتاب إشكالية الدين من وجهة نظر فلسفية وجودية، ولعل أهم ما يميز رؤية الكاتب هو تمييزه بين وجودية كيركجارد الإيمانية والتي كانت الأصل في الوجودية وبين وجودية سارتر الإلحادية التي رأى فيها الجبران خروجاً عن السياق الذي بدأه كيركجارد في هذا المذهب..

    أتفق مع الكاتب في العديد من النقاط، وأختلف معه في نقاط أخرى..

    مثلاً، يصر الكاتب على وجوب إحداث ثورة في الدين، ثورة وجودية، تنبع من أمثال أبي ذر الغفاري.. صاحب الاتجاه اليساري الأول في الإسلام، لكنه يجعل من هذه الثورة أمراً هاماً يفوق في أهميته ما يتحدث به العلماء مثلاً، حيث يرى في العلماء أشخاصاً بعيدين عن الواقع لا يمكن أن يقدموا شيئاً مفيداً وعملياً ..

    والأجدى بالكاتب كان اعترافه بوجوب وجود الاثنين معاً، وعدم وجود أهمية لأحدهم أكثر من أهمية الآخر، فلكل منهما أسلوبه ولكل منهما جمهوره أيضاً..

    يقترب فكر الكاتب من فكرة الحس المقاصدي التي تجدها في كتاب البوصلة القرآنية لأحمد خيري العمري، والتي تقول بوجوب الرجوع إلى المقصد من الحكم بدلاً من القول بوجوب استمراره بمختلف الظروف..

    يقع الكتاب في حوالي 200 صفحة، أسهب الكاتب في العديد منها، وذلك في تكرار العديد من المقاطع والأفكار..

    ولعل أكثر ما جذبني في الكتاب هو الصفحات الأخيرة التي ناقش فيها جدلية الماهية والوجود لدى الفلسفة الكلاسيكية والفلسفة الوجودية، حيث قدم لي عن طريق رؤية جديدة تجيبني عن بعض الأسئلة وتفتح الباب للعديد من الأسئلة للدخول إلى رأسي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون