مقدمة طويلة للغاية سلخ فيها المؤلف فروة اللغة العربية وأدبها،
مقدمة مكتوبة بدافع السخط من مجمع اللغة العربية الذي رفض روايته وراية السراب لنجيب محفوظ في نفس العام،
إتفقت معه في بعض آرائه وإختلفت مع معظمها.
أما عن الرواية فجاءت بسيطة للغاية ومباشرة وإن كانت قفزاتها غير مبررة وتنقصها الكثير من التفاصيل