تريستانو يحتضر > اقتباسات من رواية تريستانو يحتضر

اقتباسات من رواية تريستانو يحتضر

اقتباسات ومقتطفات من رواية تريستانو يحتضر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

تريستانو يحتضر - أنطونيو تابوكي, معاوية عبد المجيد
أبلغوني عند توفره

تريستانو يحتضر

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أتعلم ما الذي حلّ بالحقيقة؟ توفيت قبل أن تجد زوجًا لها .

    مشاركة من zahra mansour
  • ليس بالخبز وحده يحيى الانسان .

    مشاركة من Fatima adil
  • يُقال ان الموت لغز ، لكني لا ارى لغزاً اشد غموضاً و تعقيداً من الوجود .

    مشاركة من Fatima adil
  • هذه الحياة لاتروى بس تعاش ، وحين تعيشها تخسرها يوما بعد يوم كأنك تموتها . وما سمعتَ حتى الان هو زمن عادت اليه الحياة لكنه ليس زمن تلك الانفاس التي كانت حية

    مشاركة من Fatima adil
  • ستكتشف الجنون إذا نظرت ملياً في الثنايا الخفية لأي مجتمع ، ولا ينظر فيها إلا الشجاع المجنون

    مشاركة من Fatima adil
  • ان دوام الحال من المحال ، وقد تنطبق هذه الحكمة على الله الذي نؤمن به ، اخشى انه سيواجه ميتة شنيعة اذا ظلت الامور تتدهور كما هي الآن .. . تخيل حرارة سطح الشمس تقفز على هيروشيما إلى اخرى حتى تجتاح الكوكب برمته .. دوي هائل يتبعه هدوء هائل ايضا ، ثم لا حياة لمن تنادي ، جميع المخلوقات تصير في خبر كان .. هل سيظل الله حياً؟ لا بأس ، ولكن بأي هدف إن لم يعد هناك احد يؤمن بوجوده ؟ سيصبح الها عاطلا عن العمل ، لا معنى لبقاءه

    مشاركة من Fatima adil
  • ألهذا زرعتَ الخوف من المحاكم السوفيتية وإعدامات موسكو في رأس تريستانو عندما كان يحارب ؟ ألهذا جعلته يتخذ القرارات كأنه قاضي القضاة ، مندفعا تحت راية مبدأ مقدس لا يعلو أن يكون ذريعة الضمير الفردي للبطش يعرفه كل من اراد أن يبني مجتمعا حراً؟ من انت حتى تمتلك ازمة ضمير شخص آخر لاتعرفه ؟

    مشاركة من Fatima adil
  • هل الحرية غالية لندفع فيها كل هذا الثمن ؟ لم نعد نجرأ أن نغني للورود .

    مشاركة من Fatima adil
  • والزمان كحصن و سوره من صخر ودهشة ، تقف عليه حمامة عمياء ، فكيف نفسر ما لا يقصه الابطال ، وكيف نهزم البحر إن كانت الملاحة محللة وصنع القوارب حرام ؟

    مشاركة من Fatima adil
  • التاريخ مثل الحب ، إنه الموسيقى وأنت العازف ، وبينما تعزف انغامه تكون عازفا ماهرا . ولكنك لاتقرأ التدوين الموسيقي ، بل تفهمه لاحقا بوقت متأخر حين تتلاشى الموسيقى

    مشاركة من Fatima adil
  • حينذاك كان يرى المستقبل مقسوما لشقين ، لانه ظن ان التاريخ مقسوم لشقين ايضا ، ياله من مغفل ، لم يعرف ان التاريخ نصنعه نحن ونبنيه بأيدينا ، فهو من ابتكارنا وبوسعنا أن نشيد تاريخا آخر إن اردنا ، او إن لم يعجبنا شكله الثنائي ، أو ان امتلكنا الشجاعة لنقول : سيدي التاريخ انك تافه ، فلا تتكبر علينا وانت لست إلا افتراضا من بنات افكارنا ، و نود الان ان نصنع منك شيئا اخر يوافق مزاجنا ان لم يكن لديك مانع .. المشكلة اننا حينها نكون مجرد جثث عاجزة

    مشاركة من Fatima adil
  • غالبا ما ينتهي الابطال في مجاري الصرف ، ولا يجدر باحد ان يقول هذا لانه ليس مناسبا لتربية اليافعين ، وإلا كيف تضع يدك على قلبك بسرور لتحية العلم دون ان تغمرك مشاعر البطولة ؟

    مشاركة من Fatima adil
  • ان الحياة لاتخضع لترتيب ابجدي كما تتوهمون ، بل منثورة ومشتتة اغلب الضن مثل ذرات طحين . المشكلة الاساسية تكمن في تجميعها ، ستتهاوى جميع الحبات اذا مانزعت تلك الحبة التي ضننت انها لا تسند شيئا . فينفرط العقد وتتناثر حباته . ولا يسعك إلا ان تخلطه باصبعك فتتشكل امامك دروب لا توصلك الى شيء . و يوما ما يتوقف الاصبع من تلقاء نفسه بعد كلل وملل ، ويبقى اثره الغامض على الرمل ، كلوحة فوضوية بلا مغزى . فيراودك الشك ان تكون تلك الخطوط هي المعنى وراء كل هذا العبث .. هكذا الحياة

    مشاركة من Fatima adil
  • ان ماننساه من الحياة اكثر مما نتذكره منها

    مشاركة من Fatima adil
1
المؤلف
كل المؤلفون