❞ بغداد!
خذي من نومي ما تشائين، بل خذي من دمي ما تشائين، فلن أنسى ما حييت تلك المؤامرة الوجدانية، مؤامرة العيون، عيون المها، على قتلي، فإن من الشرف أن يكون المرء قتيل المها في بغداد. ❝
وحي بغداد
نبذة عن الكتاب
كم من مرة يقف قلم الكاتب متحجَّرًا مستعصيًا على الكتابة، وإذا به فجأة يسيل بالكلمات فيضًا، وكأن البحر صار مدادًا لكلماته، فنقول ساعتها «نزل الوحي!». هذا ما حدث مع زكي مبارك عندما زار بغداد ومكث فيها بضعة أشهر، فأراد أن يكتب عرفانًا لبغداد التي أوحت له الكثير من الأفكار والمعاني، حيث أخرج زكي مبارك هذا الكتاب «وحي بغداد» تحية لمدينة الرشيد التي اتصل بها نحو تسعة أشهر قضاها في يقظة عقلية أوحت إلى قلمه ألوف الصفحات، وقد رجا زكي مبارك لهذا الكتاب أن يكون سنّة حسنة لمن يقطنون العواصم العربية والإسلامية، عسى أن تحبب هذه السّنة العرب والمسلمين في بلادهم بما يبتكرون من شائق الوصف ورائع الخيال.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 419 صفحة
- [ردمك 13] 9789776416857
- مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًا
127 مشاركة