على باب زويلة > مراجعات رواية على باب زويلة

مراجعات رواية على باب زويلة

ماذا كان رأي القرّاء برواية على باب زويلة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

على باب زويلة - محمد سعيد العريان
تحميل الكتاب

على باب زويلة

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    شدني عنوان الرواية وكنت أظن أن لهذه الرواية علاقة بزمن الفاطميين ، فباب زويلة أسسه جوهر الصقلي عند تأسيس القاهرة وسمى الباب على إسم أشهر القبائل البربرية (زويلة ) امتنانا لانضمامهم إلى جيشه

    فإذا بي اتفاجئ بمضمون الرواية لأنها تسرد تاريخا لعصر آخر ألا هو عصر المماليك

    فعلى باب زويلة أعدم طومان باي آخر سلاطين المماليك الشراكسة في مصر ليشهد هذا الباب نهاية حكم المماليك وبداية الحكم العثماني ، هذه هي أهم أحداث هذه الحقبة التي سجلتها الرواية التاريخية باب زويلة و التي برع الكاتب في إيصال محتواها في يسر

    فقد نقلني إلى عصر دولة المماليك الأخير و جعلني أعيش تلك الحقبة الزمنية باحداثها الأليمة ( المليئة بالخيانة و المكر) و المفرحة ( المليئة بالحب و الوفاء) فجعلني أشعر بما كان يشعر به الناس آنذاك

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي رواية تاريخية بلغة رائعة و سلسة وبسيطة

    تحكي التاريخ بأسلوب مشوق ،

    عن نهاية العصر المملوكي،

    بعد وفاة السلطان قايتباي وتقاتل الأمراء على العرش

    والدسائس والخيانات

    حتى وصل طومان باي الفتى الجركسي إلى العرش ولم يكن همه جمع المال كسابقيه

    ولكن كان همه هو الشعب وحمايته من ابن عثمان الذي يتربص ليصل للحكم

    وبمزيد من الخيانات لم يوفق طومان باي إلى النصر وحارب مرة وثانية وثالثة ورابعة ولم يستسلم وقد أوشك على الخامسة

    حتى جاءه الغدر ممن طلب عونه

    وبهذا انتهى هذا العصر

    رواية في منتهى التشويق

    وأسلوب الكاتب يختلف عن أسلوب المؤرخين الذي يدعو إلى الملل غالب الأحيان

    -

    أعجبني إصرار طومان باي وآلمني الغدر الذي أصابه

    أنصح بهذه الرواية لمن يحب التاريخ أو حتى من لا يحبه فسيحبه بعد ذلك

    والأحرى أن تدرس مثل هذه الكتب في المدارس ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية على باب الزويلة

    تأليف: محمد العريان

    مراجعة: معاذ عيسى العصفور

    تقييمي: ٨.٥/١٠

    تنصح بقراءة الرواية: نعم وبشدة

    التاريخ:٤/٩/٢٠٢٣

    ——————

    .

    قبل البدء..

    .

    قليلاً ما يعيد الشخص قراءة ما قرأه أو مشاهدة ما شاهده أو الاستماع لما استمع إليه مرة أخرى، لأن المعروضات كثيرة والموجودات أكثر والمواد في ازدياد، والوقت والمجال والعمر لا يتسع لما لم يتم الإطلاع عليه فكيف بما تم قراءته ومشاهدته والاستماع إليه.

    .

    لذلك من النادر أن تشاهد فلماً أو تقرأ روايةً مرة ثانية وتخالجك نفس المشاعر والأحاسيس، ولكن رواية "على باب الزويلة" استطاعت أن تفعل معي هذا الشيء، فبعد قرائتي لها للمرة الثانية بعد سنوات طويلة كانت الأحاسيس والمشاعر هي هي، رحمك الله يا طومان باي، وسلم قلمك وأناملك ورحمك الله يا محمد العريان.

    .

    تحقق حلمي أخيراً وتمت مناقشة رواية "على باب الزويلة" في أحد أندية القراءة بعد فترة طويلة من المحاولات الجاهدة والحثيثة لجعل هذا الخيار ممكناً، ما يميز هذه الرواية أنها من الأدب العربي الرفيع الذي يشبعك معرفياً ولغوياً وتاريخياً. فأنت أمام قصة تاريخية صيغت بأسلوب أدبي فريد، احتوت على كل عناصر الابداع والتميز فمن شدة الأعصاب إلى القلق من الأحداث المتتابعة والمتتالية إلى الغوص في أعماق النفس البشرية، إلى الغموض والترقب إلى الحبكة في السرد إلى غيرها من العناصر الابداعة.

    .

    الكتاب العرب والمسلمين يملكون من التميز والإبداع يعادل أو يفوق ما لدى كثير من الكتاب الأجانب، فمن يقرأ للكتاب لهم سيعرف أن مستواهم عالي والاحساس عندهم طاغي، لذلك لا مانع من قراءة الأدب الغربي، ولكن لا يهمل الأدب العربي لما فيه من أدب رفيع وعالي المستوى.

    # وقد يكون سبب هذا الشيء هم الأدباء أنفسهم، لأن الأديب حينما يقدم لك الأدب الغربي على طبق من ذهب، لا شعورياً سيتجه القراء لهؤلاء الكتاب والأدباء الغربيين لقراءة كتبهم الأصلية.

    # والسبب الاخر هو العرف السائد أن المهزوم غالباً يكون تبع للمنتصر كما ذكر ابن خلدون، لذلك تجد كثيرون من العرب يميلون لقراءة كتب المنتصر الفرنجي والغربي.

    .

    .

    (٢)

    .

    نبذة عن الكتاب..

    .

    سأضع بين أيديكم مراجعة كتبتها عن الرواية قبل أكثر من عشرة سنوات وبعدها سأضع بين أيديكم مراجعتي الحديثة للرواية : ((( قصه تاريخيه من القرن العاشر الهجري

    ((( العصر المملوكي ))) لا أدري هل أوصف لكم روعة هذي الرواية أو إبداع الأستاذ : محمد سعيد العريان حين أستطاع بأسلوبه الجميل والمباشر في سرد تاريخ يكاد يكون مجهول عند أغلب الناس وهو العصر المملوكي والذي كان ولا زال علامه فارقه في تاريخ مصر

    رواية تجمع في طياتها بين الكرامه والمهانه وبين الحب والكره وبين الشهامه والخسة وبين المروئه والنذاله رواية لاتستطيع أن تصرف بصرك عنها لتتابع الأحداث التي تشد القاريء وكأنك تتابع فلم أو مسلسل إتفق الجمهور على الإعجاب به.

    لو كانت بيدي جائزه أوسكار لما كان يستحقها غير الإستاذ : محمد سعيد العريان-رحمه الله. على عمله الرائع في هذي الرواية أو القصه التاريخيه

    سأذكر مختصر جداً للرواية من منظوري:

    تتكلم هذي القصه عن نخاس قام بخطف غلام صغير من أمه من بلاد الغور وهو بسن العاشره وليس لها أحد سواه بهذي الدنيا بعد أن فقدت أباه منذ قرابه العشر سنين طلباً للثأر فلا تدري أهو حي أم ميت ... وهاهي الآن تفجع بفقد ولدها طومان فتقسم أن لا يستقر لها بال ولا قرار حتى تجد ولدها طومان فتبدأ قصتها مع المعاناة أكثر من ثلاثين سنه

    وأما طومان فيباع كمملوك ما بين حلب و القاهره ويكون له شأن كبير بعد ذلك ولكن الأقدار تجمعه بأمه وقد أصبح معلق مشنوق على باب ((زويلة)). لا أريد أن أحرق عليكم القصه فهي مليئه بالأحداث الكثيره والكبيره والتي قد يستفيد منها الشخص في حياته)))

    # ما بين الأقواس الثلاثة ((())) هي المراجعة القديمة لهذي الرواية العظيمة.

    .

    حال سوق الرقيق في ذلك العصر يذكر الكاتب ❞ صحب جاريتَه إلى سوق الرقيق في خان الخليلي، وصعد بها الدَّلّال إلى الدكة في ثوبٍ يشفُّ ويصف، وقد حسرت عن وجهها وذراعيها، تتناهبُها عيونُ الناس ويسومها المفلسُ والملئ، وقد وقف الدّلّال يهتف بمحاسنها ويفتنُ في الوصف والإغراء. ❝

    .

    المآلات أهم من البدليات فمصرباي أرادت الوصول عن طريق زواجها من الناصر ابن قايتباي الذي اشتهر عنه أنه لعوب وماجن وعاهر وغير كفأ فلم تكن تبالي بهذا الشيء بهدف الوصول والحصول على لقب سلطانه، لكن لم يدم هذا الأمر طويلاً فتأيمت بعد فترة قصيرة، وتدحرج رأس زوجها السلطان على التراب. ثم تزوجها الظاهر قنصوة، وبعدها صارت محضية عند أمير حلب خاير بك وتآمرت على طومان باي وتمنت له الشر بعد أن كانت رفيقته بالعبودية والرق.

    .

    (٣)

    .

    أحياناً من الحكمة أن تأتي بالأخير، فما قام به السلطان الغوري حينما ترك الساحة للمماليك يتقاتلون على الحكم فأفنى بعضهم بعضاً، وجاء بالأخير وإذا الساحة خالية له لولا ادقدر المخبأ له.

    .

    أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد، منو ركز على قصة أرقم لما قال للسلطان العادل طومانباي لما قرأ الكف له بأن الخطر من قـ وسكت وكان يقصد قنصوى الغوري ولكنه قتل قصوره، وبعد ذلك بفترة طومان قام بنفس الفعل مع قنصوى القوري، وكان يقصد أن يكف السلطان عن الجشع والطمع ولكن السلطان بقتل علي بن أبي الجود وخلف بعده شخص كان اقسى على الدولة من سابقه

    قال بعدها طومان باي (كأنني لم أتحدث إلى السلطان هذا الحديث إلا لأغربه بعامله وأزيده هو نفسه ضراوة وجشعاً إلى المال)

    .

    ذكاء طومان باي في كشف الخائن بدرُ الدين وقايت عن طريق الحمام عجيبة، حينما قام باستبدال الحمام الخاص بـ بدر الدين بالحمام الخاص به.

    .

    لما نزل الطاعون بالقاهرة أمر السلطان قنصوه القوري بعدة قرارات جعلتني أتفكر أكل هذه الأمور كانت تحدث وكان يغض الطرف عنها فقد ذكر المؤلف عن الأحوال في ذلك الوقت ❞ وفزع الناسُ إلى الله تائبين نائبين، وخفَّف السلطان من غلوائه وأشفق على نفسه من يومٍ قريب، فنادى مناديه في القاهرة بإبطال ضريبة الجمعة، وضريبة الشهر، وحرّم بيع الخمر، وحظر على النساء أن يخرجن من دورهن إلا مؤتزرات منتقبات، وأغلق بيوتَ البغاء، ومنع النواحَ على الموتى بالدفوف، ولجأ إلى الله في خلواته يستجيرُ من هذا البلاء النازل! ❝

    .

    استطراد جميل من الكاتب حينما ذكر أن مصاب الرجل في زوجته أقوى وأشد من مصاب الأب بابنته فيقول :(فإذا عمه يسعى إليه في غرفته ليسأله عمّا به، أو لعله أراد أنْ يعزيه في مصابه، ومصاب الرجل في صاحبته أحقُّ بالعزاء من مصاب الأب في ابنته.. إنّ الأب هو يصنع بنيه وبناته، فهم كالثمرة من شجرته: تسقط الثمرة عن فرعها والشجرةُ هي الشجرة لم تنقص شيئًا في رأي العين، ولكنّ المرأة هي تصنع رجلَها وتبنيه به أو تنزل، كما يبنيها رجلُها ويترفع بها أو ينزل، فكلاهما من صاحبه هو النفسُ الثانية، أو الشخص وصورتُه في المرآة، أرأيت المرأة تملك أن تمسك الصورة لو زال الجسد الذي كانت تتراءى صورته في مائها. فذلك مكان المرأة من رجلها، ومكان الرجل من امرأته، ولا كذلك مكانُ الآباء من بنيهم وبناتهم).

    .

    كثيراً ما يستشهد الكاتب بآيات من القران العظيم في روايته على سبيل المثال لا الحصر ❞ وما تلك الشظايا الملتهبة على الرءوس كطيرٍ أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل؟ ❝

    .

    (٤)

    .

    انتقام ارقم الرمال اركماس من قنصوى القوري، يؤكد على مقولة: بشروا القاتل بالقتل ولو بعد حين،وانه مهما طالت المدة وتنعم الظالم بما يملك فلا بد أن يأتي يوم وينتقم المظلوم من الظالم.

    .

    حينما يكون المُلك والحُكم لا طعم له ولا لون، وتكون أحماله وأثقاله كبيرة جداً، كان هذا حال الأمير طومان باي وكان لسان حاله لما صار على سدة حكم مصر:

    (ثم ماذا يغريه بالسلطنة اليومَ، وقد ذهب عزُّها فلم يبقَ من معناها إلا تكاليف، لعل أهونها أن يبذلَ دمَه! ).

    .

    غالباً لا يهزم الشجاع من الكثرة ولكن يهزم من الغدر والخيانة، وهذا ما حصل مع طومان باي بفلول المقاتلين والعدد القليل الذي بقي معه، وقف وتصدى لقوة جيش الروم، ولخيانة خاير بك وبعض المماليك والعرب أيضاً، إلى أن تم أسره وشنقه بالنهاية.

    .

    شخصية طومان باي أقرب ما تكون للكمال البشري والانساني فشجاعته وأمانته وقوته وحرصه واخلاصه وغيرها من الصفات الجميلة والنبيلة والتي تخلق بها، جعلته محبوب عند المجتمع المصري والذي قلّ أن يجتمع على حب أحد.

    .

    -: اقتباسات :-

    .

    ❞ ليس الثأرُ هو إدراكَ الدم، ولكنه إدراكُ المجد ❝

    .

    ❞ وكانت وظيفة «تاجر المماليك» في ذلك العهد وظيفةً رسمية مِن وظائف الدولة لها إقطاعٌ يساوي إقطاعَ بعض أمراء البلاط ❝

    .

    ❞ على العرش يا طومان يلتقي البعداء. ❝

    .

    ❞قال الأعرابي: أبناء مصر.. إنهم لا يصلحون إلا أنْ يُقادوا مقهورين كما يُقاد البعير المخشوش من أنفه.❝

    .

    ❞ كذلك تبكي العاشقاتُ في خَلواتهن، ولا يُسمَع لهنّ نشيج. ❝

    .

    ❞ ولم يكن به "قنوى الغوري" شرَهٌ إلى المال، ولكنه أيقن أنّ المال هو الوسيلةُ إلى استبقاء العرش ❝

    .

    ❞ طومان باي كان لا يطيق أنْ يفكر الساعةَ في شأنه وشأنها؛ لأن نفسَه تأبى أن تعبر الطريقَ إلى مسراتها على جسرٍ من آلام الناس. ❝

    .

    ❞ كان طومان باي لا يريد أن يجتمع في خياله صورتان لا يجتمع مثلُهما في قلب رجلٍ إلا اجتمع معهما الشماتة والحقد والبغضاء، وإنه لأرفع نفسًا عن مثل تلك الدناءات. ❝

    .

    جاء في وصف أرقم الرمال ❞ وهو رجلٌ مشوّه الخِلْقة، أصلمُ الأذن، معوجُّ الأنف، مائلُ الفكّ، أحمشُ الساقين، مستكرشُ البطن، كأنّه صرّةُ ثياب على عصويْن من قصب.. ❝ وقيل فيه أيضاً ❞ ذلك المسيخ المشوّه الخلق الأحمش الساقين المستكرّش البطن، كأنه صرةُ ثياب على عصَوْين من قصب.. أيريد ذلك المسيخ- على ما به من الهرم والضعف والوهن، وعلى ما يضمرُ من الكره والبغضاء للغوري- أنْ يكون جنديًّا تحت رايته ليدفع عن مصر منزكيد الروم❝

    .

    (٥)

    .

    ❞ إن الأقدار لبخيلةٌ، إنها لتمنح النعمة أحيانًا، ولكن في سبيل نعمة أخرى تسلُبُها، فكيف تطمع نوركلدي أنْ تنال أمنيتيْن عزيزتيْن في وقت معًا؟ إن الطبيعة نفسَها تأبى أن تجمعَ على الإنسان سعادتيْن، فأماني الشباب لا تتحقّق في العادة إلا يؤذن بالهرم، فتجيء أسباب السعادة التي يتمنّاها الشباب، ولكن حين لا شباب، فمع الشباب دائمًا الحرمان والشوق واللهفة، ومع سعادة الوجدان والظفر عجزُ الشيخوخة والهرم. هذه هي السنة، هي الطبيعة، وهذه سبيلُ الأقدار فيما تمنحُ وتمنع، وفيما تعطي وتسلب. إنّ الشارب المنتشي لا يجدُ لذته الكاملة إلا حين الكأس بين يديه فارغةً من الشراب، فمع امتلاء الكأس الشوقُ واللهفة، ومع امتلاء النفس بالنشوة تفرغ الكأس فليست بعد ذلك إلا زجاجة للتحطيم. ❝

    .

    ❞ أتريد الطبيعة أنْ تعلمنا في أسلوب من أساليبها الصارمة أنّ السعادة- حق السعادة- هي الحرمان، والشوق، واللهفة؛ لأن مع كل ذلك الأمل، وأنّ الظفر، والوجدان، وحصول المطلوب المتمنَّى؛ هو أول التعس والشقاء؛ لأنه آخرُ الأمل.

    ما أقساها حقيقة لو علم الناس! ❝

    .

    ❞ زوجان قد افترقا جسدًا والتقيا في عاطفة ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    أستاذنا الكاتب الكبير العلامة عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تدرج في الرواية ونقل للقاري عجيب جدا

    كاتب ابدع في عمق القاري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصه جميله جدا تحكي نهايه عهد المماليك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون