كعادة روايات ناصر الظفيري تأتي هذه الرواية جميلة متقنة تجعلك تعيش الأجواء وتتنفس ذات الهواء ربما لأنني وهو نرجع إلى نفس البيئة
تعلمنا الرواية المعنى الحقيقي للحياة وأن الأيام دائما حبلى بفرص جديدة والقدر يسوق لك ما كتبه الله
اختيار الأسماء يحيى واسماعيل أضاف رمزية جميلة للرواية فإسماعيل كان الذبيح تنفيذا لأمر الله لأبيه وكذلك اسماعيل في الرواية كان ينفذ أمر والده الذي يتوهم أنه أمر الله
ويحيى عليه السلام كان رأسه مهرا لامرأة وكذلك كان يحيى ناصر الظفيري
استمتعت في قراءتها