أحبائي
الزميل الصديق الأديب سعيد نوح
بدأ حياته كشاعر عامية في الثمانينيات
وكان يلقي القصيدة خلف القصيدة وهو يجوب مختلف الندوات
وجاءت هذه الرواية التي انفجرت من رحم حادثة حقيقية خاصة ليقتحم بها عالم الروايات
سعيد نوح الروائي لم يستطع فصل نفسه عن سعيد نوح الإنسان الحزين المكلوم فطغت المبالغات
أحبائي
دعوة محبة
أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه...واحترام بعضنا البعض
ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيمما في الأرض
نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض
جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة