كانت اقصر مما اعتقدت و اهتمت بالاحداث اكثر من مسبباتها , كأن شكسبير كان يبحث عن المعاناة و المأسي اكثر من اسباب حدوثها , و لا احب الصدف في اي عمل ادبي , اقصد هنا قصة أدجار و ابيه الامير . اشعر بان الصدف استسهال من الكاتب او استغباء للقارئ .
ظننت انها ستكون اجمل بكثير ولكن كانت مباشرة ... لن اقول خيبة امل و لكن كانت اقل مما توقعت .