«وَلِي وَطَنٌ آلَيْتُ أَلَّا أَبِيعَهُ
وَأَلَّا أَرَى غَيْرِي لَهُ — الدَّهْرَ — مَالِكَا
وَحَبَّبَ أَوْطَانَ الرِّجَالِ إِلَيْهِمُ
مَآرَبُ قَضَّاهَا الشَّبَابُ هُنَالِكَا
إِذَا ذَكَرُوا أَوْطَانَهُمْ، ذَكَّرَتْهُمُ
عُهُودَ الصِّبَا فِيهَا، فَحَنُّوا لِذَلِكَا.»
أمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ > اقتباسات من كتاب أمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
اقتباسات من كتاب أمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أمُُّ سِنْدٍ وَأمُُّ هِنْدٍ
اقتباسات
-
مشاركة من 6eeeef
-
َلَنْ أَبْرَحَهُ (لَنْ أَتْرُكَهُ) عَلَى أَيِّ حَالٍ. وَسَتَرَيْنَ مَاذَا يَحِيقُ بِكِ مِنَ النَّكَالِ (مَا يُحِيطُ بِكِ مِنَ الْعَذَابِ
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
َأَمْعَنَتْ فِي لَجَاجِهَا (أَسْرَفَتْ فِي خُصُومَتِهَا)
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
قَسْرًا (غَصْبًا مِنْ غَيْرِ مُوَافَقَتِهَا وَرِضَاهَا)،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الثَّرْثَرَةِ الْعَابِثَةِ (الْكَلَامِ الْهَازِلِ الْكَثِيرِ الَّذِي لَا فَائِدَةَ فِيهِ).»
وَتَمَادَتْ «أُمُّ هِنْدٍ» الصَّغِيرَةُ فِي عِنَادِهَا، وَفَتَحَتْ جَنَاحَيْهَا لِتَمْلَأَ الْعُشَّ، فَلَا تَدَعُ فِيهِ مَكَانًا لِصَاحِبَتِهَا. وَظَلَّتْ تَدْلُكُ رِيشَهَا (تَفْرُكُهُ
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
َالْبَرَاعِيمُ هِيَ: زَهْرُ النَّبَاتِ قَبْلَ أَنْ يَتَفَتَّحَ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |