الطائرة الخامسة – أوراق إرهابي فاتته رحلة أفغانستان > مراجعات رواية الطائرة الخامسة – أوراق إرهابي فاتته رحلة أفغانستان

مراجعات رواية الطائرة الخامسة – أوراق إرهابي فاتته رحلة أفغانستان

ماذا كان رأي القرّاء برواية الطائرة الخامسة – أوراق إرهابي فاتته رحلة أفغانستان؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطائرة الخامسة – أوراق إرهابي فاتته رحلة أفغانستان - محمد العمر
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    .

    مواليد السبعينات (مراهقي الثمانينات وشباب التسعينات) المنجرفون في تيار الصحوة الثمانينيّ، هم بعد الألفية على نوعين:

    من هو متمسك بصحويته ومن هو منقلب عنها

    المتمسك بصحويته بعضهم قاده هذا التمسك إلى تطرف في أقصى اليمين ونحى منحى الخوارج

    والمنقلب عن صحويته كثير منهم قاده هذا الإنقلاب إلى تطرف في أقصى اليسار والأحسن حالا منهم قاده هذا الإنقلاب إلى مايعرف بالتنوير

    لا شأن لي بهذا التقسيم السوسيولوجي فلعلي فيه مخطئة

    إنما الشأن كله في قضية هؤلاء المنقلبون عن تيار الصحوة وموضتهم الرائجة في هذه السنوات هي اجترار تلك الأيام والكتابة عنها بغض النظر إن كانت كتاباتهم للتوثيق أو للظهور

    محمد العمر مثالا

    كتب هذا الكتاب يزعم أنه للتوثيق ولم يأت فيه بجديد كل ماورد في هذا الكتاب مذكور معلوم

    المراكز الصيفية / المكاتب التابعة للمسجد / الجهاد الأفغاني

    وهذه الثلاث هي مثلث برمودا عند المنقلبين عن الصحوة

    يلتون ويعجنون فيها ويتحدثون عنها وكأنها تنظيمات سرية ومؤمرات خفية تدار بمعزل عن الدولة

    مع أن الصحوة كلها منذ شروق شمسها كانت برعاية حكومية:)

    محمد في كتابه هذا يصف تغلغل فكر الإخوان في السعودية وكأنه غزو عسكري أو مخطط دبر بليل مع أن الإخوان قدموا إلينا مرحبا بهم في عهد الملك فيصل وتمت تولية بعضهم على مجالات التعليم

    أيضا هو يستنكر اهتمام المراكز الصيفية بكتب سيد قطب مع أن الحكومة قد أمرت بصلاة الغائب عليه بل قدمت شفاعة لفك رقبته.

    يستنكر الجهاد الإفغاني وهو مدعوم من قبل الدولة

    *****

    هو هنا يلقي باللائمة على الصحويين وكأنهم زعماء مافيا، ولم يكلف نفسه عناء البحث عن سؤال من الذي أوصل أمور الصحوة إلى ماوصلت إليه

    ******

    المطالع لتغريدات الأخ محمد في تويتر يجده قد انتقل من تطرف يميني إلى تطرف يساري، وهو بهذا يثبت أن المتطرف متطرف بالفطرة أكثر من البيئة الذي هو يرمي بلاء تطرفه عليها

    ******

    وأخيرا إن كنت أيها القارئ تهدف من قراء هذا الكتاب، معلومات عن تيار الصحوة وعلاقته بالدولة والمجتمع فدونك كتاب الدكتور عبدالعزيز الخضر

    أما إن كنت تروم من الاطلاع على هذا الكتاب بلاغة اللفظ وحسن المعنى وجودة التعبير ففر بجلدك منه فرارك من الأسد:)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ـ يشي عنوان الكتاب بتعميم الإرهاب على كل من اعتزم التوجه إلى أفغانستان.

    ـ تصفحت أجزاء من الكتاب بسرعة لأنه لا يضيف لي جديداً.

    ـ الكتاب يلقي في ذهن القارئ أن جميع التيارات الصحوية متطرفة.

    ـ الكاتب يصف تيار حمد الحميدي والقاعدة بأنه صحوي وهذا غير صحيح.

    ـ الكاتب مر على جميع التيارات الإسلامية وانتهى به الأمر إلى أقصى التطرف السلفي وجبنه هو الذي حال بينه وبين الوصول إلى النهاية! وتكبره هو الذي جعله يرفض أن يصوب بعض رفاق الماضي بل وسمهم جميعاً بالتطرف بمن فيهم الجامية الذين كان على يديهم انتشاله من المستنقع الذي كان يتلجلج به، وارتزاقه هو الذي جعله يلزم الآن جادة التطرف الليبرالي الذي بات يدر عليه الكثير.

    إنه نموذج للسعودي المتحول من أقصى التطرف الإسلامي إلى أقصى التطرف الليبرالي لأنه لم يعرف التوسط في حياته.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا أعتقد انها تدخل ضمن صنف الروايات

    فقد كانت اشبه باعترافات او بسيرة لحياة رجل

    عاش في بيئة متدينة مر بمراحل مختلفة

    من جماعة الى جمااعات اخرى ومن فكر وتنظيم الى اخر .

    حروف حقيقية أحداث حقيقية

    شخصيات واردة هي شخصيات حقيقية موجودة في السعودية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جريئ ويحكي واقع وكأن الكاتب يعرف اننا مقبلين على فترة مشابهة. أقرب للمذكرات والسيره عن كونه رواية. أسلوب الكاتب جميل وجاذب، يستحق القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون