وجوه > مراجعات رواية وجوه

مراجعات رواية وجوه

ماذا كان رأي القرّاء برواية وجوه؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

وجوه - محمد شكري
تحميل الكتاب

وجوه

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    انتهيت من قراءة كامل السيرة الذاتية لمحمد شكري في أجزائها الثلاث.

    رائعة جميلة امتعتني، يقول محمد شكري في الجزء الثاني من سيرته -الشطار- (إن الإنسان هو كيف ينتهي وليس كيف يبدأ) وينتهي في الجزء الثالث -وجوه- بقوله ( المرء ليس دائماً هو كيف انتهى وليس كيف بدأ، فقد ينتهي بما بدأ أو لم يبدأ بما انتهى. إننا ما نصير إليه.

    -إن أحلام الذين يعيشون في الغنى قد لا تختلف كثيراً عن أحلام الذين يعيشون في الفقر،تماماً مثل أحزانهم وأفراحهم هي سواء بينهم.

    -لا أحب امرأة أقدسها في المساء لكي ألعنها في الصباح كما يفعل أكثر الملاعين.

    -أي حنين إذا لم تكن هناك ذكرى حميمة نحو مكان ما!

    -أحتقر الإنسان الذي يبالغ في أناقته. أحتقر الإنسان الذي يفرط في أكله.

    -كتبت بعض الكتب بعد أن تخلصت من لعنة العمل الرسمي.

    -الطبيعة التي تنقلها لنا المخيلة المبدعة هي أجمل من الطبيعة نفسها.

    -الصراحة الزائدة حمق يقود إلى التهور.

    -الإنسان، في خريف العمر، إما هو حكيم أو خرف، قاطف أو مقطوف.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جلت في كل تفاصيل ما حملته السيرة الداتية لمحمد شكري لم اتوقع على الاطلاق انه يمتاز بكل هاته الفصاحة و الدقة كما يروي احداث مسيرته باحترافية مطلقة و بمنبع معجمه اللغوي المليء

    كتاب جدير بالقراءة اوصي به ..!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    : "عندما تصبح التجربة أقوى من الندم ينمحي الشعور بالذنب. لن أسعى في هذه التجربة إلى تبرئة نفسي أو إدانتها: أنا والآخرون. فبين الفرح المطلق والحزن المطلق أنا بينهما مثل دودة القز. آهٍ من الأجمل الذي أتمناه لك أو لي! قد يكون ما أتمناه لنفسي أقل جمالًا ممّا أتمناه لكل لعينٍ مثلي. لن أخشى من الغد الكئيب اللعين سواء كنت مع نفسي أو مع الشيطان". حسنٌ جدًا. وماذا بعد؟ يتحدث عن الأحلام, عن أمور واجهها, عن صِعاب تغلّب على بعضها وتغلّب بعضها الآخر عليه. لن أرمي عليه بإسقاطات أبدًا. فكل كاتب يحمل همه عندما يكتب وهذه هموم شكري. لا يفترض علينا أن نلومه. أن نلومه شيء ونُنقِص منه, وأن ننتقد الكتابة عمومًا شيء آخر. بمجمل الكتاب كان جيّد وأعجبني.:

    * عندما نبتعد عن الكلمات يبقى ما تشكّله من إننا لا نختار أحلامنا، ولكن لها صلة بوعينا ولا وعينا، كثير من أحلامنا تكشف من سحرها ما عشناه وما سنعيشه. أحلامنا هي قدرنا، ما شئنا من سحرها وما لم نشأ وكثيراً ما أنارت لنا جزءاً من حياتنا المظلم مبتغانا. حين تغيب عن الأحلام ألجأ إلى أحلام يقظتي، لكنها، ليست هي الأقوى من أحلام الغيب التي تملك مفاتيح حياتنا السرية، وجهي هو أحلامي السحرية”.

    هروب محمد شكري عبر الوجوه.. إلى زمن اخترقه.. إلى أحلام عاشها، أو لم يعشها.. ولكنها أحلامه التي ما زال يعيش عليها

    وخصّ محمد شكري سيرته الشخصيّة بثلاثة عناوين كانت “وجوه” (2000) جزأها الثالث بعد “الخبز الحافي” (1982) و”زمن الأخطاء” أو “الشطار” (1992).

    خضعت هذه النصوص الثلاثة إلى تعريف الفرنسي فيليب لوجون البسيط لجنس السيرة الذاتية باعتبارها “حكيا استعاديا نثريا يقوم به شخص واقعي عن وجوده الذاتي، وذلك لما يركّز على حياته الفردية وعلى تاريخ شخصيّـتـه بصفـة خاصّـة”

    “فالخبز الحافي” قد أُشبعت نقدًا حتّى بات ما يكتب عنها اليوم لا يخلو من تكرار وإعادة لما كتب عنها في الغرب أو في الشرق، وينسحب ذلك ولو بشكل أقلّ على “زمن الأخطاء “، فاعتبرنا أن الوقوف عند هذا الجزء الثالث قد يساهم في الكشف عن وجه آخر للكاتب أو عن وجوه تطوّر التجربة الإبداعية عنده، خاصّة وأنه قد مرّ على صدور الجزء الثاني من سيرته الذاتية “الشطّار” ما يقارب العقد من الزمن. ونحن إن كنّا عزمنا على مقاربة “وجوه” نقديّا فإننـا لن نغفل النظر في الجزأين السابقين “الخبز الحافي” و”الشطّار” حتّى تكون لنا نظرة شاملة لأجزاء السيرة الذاتية باعتبارها نصّا واحدًا كتب على مراحل، بل إننا لن نتردّد في الإشارة إلى بعض النصوص الأخرى إذا ما استدعى مـنّـا الأمر ذلك لإضاءة بعض ظلال الوجوه وفكّ تجاعيدها وإنطاقها أو حملها على الاعتراف.

    وميثاق شكري في “وجوه” جاء ليعارض الدّوافع المعروفة لكتابة السيرة الذاتية فلم تكن غايته من كتابه هذا الجزء الثالث تبرير أفعاله مثلما فعل جان جاك روسو في “اعترافات” ولا كانت غايته إدانة نفسه والاعتراف بأخطائها في شبه تكفير عن الذنوب وإحساس بالندم إذ يقول: “لن أسعى في هذه التجربة إلى تبرئة نفسي أو إدانتها؛ أنا والآخرون. فبين الفرح المطلق والحزن المطلق أنا بينهما مثل دودة القزّ لن أخشى من الغد الكئيب اللّعين سواء كنت مع نفسي أو مع الشيطان”

    غير أنّ الكاتب يقدّم هذا الميثاق السّيرذاتي داخل فصل من فصول العمل السردي وعادةُ الميثاق أن يكون خارج نصّ السيرة الذاتية، مثلما فعل الكاتب في نصّه الأوّل “الخبز الحافي” حين وضع الميثاق في نصّ منفرد منفصل تحت عنوان “كلمة” رغم أنّ الطبعة الفرنسية ليس فيها هذا الميثاق. وهذا الإرباك الأوّل يفجّر الأسئلة الأولى حول المشكل الأجناسي للعمل الأدبي، خاصّة أن غلاف الكتاب لا يحسم المسألة ففي الطبعة المغربية وضعت عبارة “سيرة ذاتية روائيّة، الجزء الثالث” بينما وضعت عبارة “رواية” على غلاف الطبعة اللّبنانيّةولمّا كان الميثاق غير واضح – لوروده في نصّ أكبر وضع له عنوانا “حبّ ولعنات” وقد ورد إثر تصدير مقتطف من رواية “إسم الوردة” لأمبرطو ايكو ـ ولأنّه نظريّا يمكن للكاتب أن يتخلّى عن هذا الميثاق، وهذا التخلّي لا يخرج نص السيرة الذاتية من جنسه، بقي الحسم في جنس العمل الأدبي .

    .

    وجوه لمحمد شكري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "عندما تصبح التجربة أقوى من الندم يمّحي الشعور بالذنب. لن أسعى في هذه التجربة إلى تبرئة نفسي أو إدانتها، الفرح المطلق والحزن المطلق، أنا بينهما مثل دودة القز." - وجوه للمغربي محمد شكري 🇲🇦

    ما زلت أذكر جيداً صدمتي بعد قراءة "الخبز الحافي"، الرواية الممنوعة لشكري الذي نشأ وترعرع في حواري وأزقة طنجة، فعرف مواخيرها وخماراتها وانصهر في لهيبها طفلاً مشرداً عرف الدعارة والسُّكر وتعاطي المخدرات مبكراً. تعلم شكري القراءة في سن العشرين بعد أن عمل صبياً في مقهى وماسح أحذية وبائعاً للسجائر المهربة، وبعد أن حاولت الحياة تحطيمه بكل الطرق، وفشلت.

    وتعد رواية "وجوه" هي امتداد للخبز الحافي، بما تضمه من شذرات من حياة شكري بعد أن صار مؤلفاً مشهوراً، وبعد أن استوعب دروس الحياة دون تخليه عن موبقاتها. يقص علينا شكري حكايات عاهرات طنجة ومقامريها ومجاذيبها ومهاجريها، فنجده دائماً حاضراً في جميع الشخوص، جاعلاً من مدينته الساحرة ملكوتاً متكامل العناصر.

    بطبيعة الحال، لم يسلم شكري من النقد ومن عداء أولئك الذين رأوا في كتاباته إساءة لمدينته وفضيحة لممارسات وتفاصيل لا يجدر بها أن تُنشر. يقول شكري:

    "لقد بصق عليّ بعضهم في الشارع، في الحانات، في المؤسسات الرسمية وغير الرسمية وفي كل مكان لأني كاتب ملعون."

    لا يرقى هذا العمل لمستوى الخبر الحافي، إذ أفقده "نضج" المؤلف طزاجة البداءات.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قرأت الخبز الحافي و كانت جيدة جدا و صادمة فدفعني الفضول لقراءة الشطار لأعرف كيف حدث له هذا التحول من متشرد صعلوك إلى هذا الكاتب الذي يفيض رقة و عذوبة و كيف عاش حياته بعد ذلك و لكنني صدمت في الجزء الثاني الذي لم يكن على نفس المستوى أبدا.

    أما هذا الجزء الأخير الذي ما قرأته إلا لإتمام مجموعة السيرة الذاتية المثيرة للعجب فقد كان أقلهم مستو. فهو يعرض فيه بورتريهات لشخصيات في حياته سواء أيام الصعلكة أو بعدها و التي كان فيها صعلوكا أيضا و متشردا و لكن بمظهر المثقف و الصعلكة كامنة في الداخل كطابع طبعه الزمن على روحه و لم يستطع أن يفارقه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لقد لاحظت في هذا الجزء الثالث والأخير من سيرة محمَّد شكري نضوج في اللغه والأسلوب. لكن ما لم أحببه ان هذا الجزء يتمحور عن اصدقائه أكثر منه. في الحقيقة لدى محمَّد شكري وصف مذهل جعلنا به نتصور ونتخيل المشهد او حتى نقرأ وكأن المشهد وقع أمامنا، تمنيت أيضًا لو أنهُ أكتفى بالجزء الأول والثاني كان قليلًا مخيّب للظن هذا الجزء، لكن كلغة إنه يتميز بلغة رائعة، لا أدري.. لكني أحب سرد ولغة محمَّد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتابة رائعة وممتعة ولكن القصة حزينة وكئيبة وصادمة أحيانا وغريبة. استمتعت بأول وآخر فصل أكثر من أي فصل آخر. القصة تدعو للتأمل والتفكر في الحياة والناس وأحوالهم وأفعالهم والمدن العريقة وتاريخها وحاضرها. الرواية حزينة عامة ولكن يمكن أخذ اقتباسات صادقة وملهمة وجميلة منها. حال الدنيا!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون