.
ذكريات باريس > مراجعات كتاب ذكريات باريس
مراجعات كتاب ذكريات باريس
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب ذكريات باريس؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
ذكريات باريس
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
alatenah
آفة زكي مبارك في رأيي ثنتان: الخمر والغيد الحسان، لا عجب أن يموت الرجل مبكراً، لكنك تجد فيه شيئاً من احترام الدين رغم أنه يعترف بترك الصلاة والتباعد عن المساجد.
يعز على زكي مبارك كغيره من المبهورين أن يدين الغرب على بعض تجاوزاتهم الاخلاقية كأنه بهذا ينال من قيمة معشوقة له والحب دوماً يعمي الإنسان عن تلمس عيوب الشخص فضلاً عن ملاحظتها والحب أعمى كما يقولون، والأعجب من هذا أن كثيراً من مثقفي الغرب يدينون قيم الغرب ويهاجمونه فيما يتصدى مثقفونا دوماً إلى الدفاع عنهم
هل زكي مبارك بالفعل كذلك له معرفه بالدين تفوق كثيرين إذاً انظر إليه كيف يروى حديثين أحدهم ضعيف والآخر موضوع وهذا الأمر يعرفه كثير من الطلاب في المعاهد الأزهرية بل من أصاب حظاً يسيراً من المطالعة والمعرفة ومع ذلك خفي عليه درجة ضعف هذين الحديثين وهما أبغض الحلال إلى الله الطلاق و الغيرة مفتاح الطلاق.
توقفت عن قراءة الكتاب في منتصفه لأني مللت منه فالكاتب يكرر ما يكتبه والذي يتجاوز الإعجاب بل الانبهار بباريس إنه يتحدث عنها كما يتحدث ساكن المدينة لأهله في الريف عندما يعود إليهم فهو يحيط وصفه للمدينة بكثير من البهاء الذي يتجاوز حدود الواقع، والكاتب في هذا الكتاب كغيره من جيل ذلك الزمان منبهر بشدة بأجواء باريس الخالبة وليتي أعرف كيف كانت ردة فعله حين علم بسقوطها في يد الألمان؟!
-
Maryam AlSayyed
يتحدث زكي مبارك عن تجربته في باريس وتجليات حضوره فيها خلال فترة دراسته. ينتقل بنا من احيائها العامة الى حياته الخاصة فيها، علاقاته وصدى نفسه واحاسيسه المتبعثرة، رسائله وعِتاباته. بين ثناياها نرصد صدى الواقع اليومي والفكري الذي يعايشه طالب عربي ومسائلته لنفسه وحديثه الداخلي، نرصد ثنايا الثقافة الفرنسية الاصيلة من محاوراته ومعايشته لاهلها… قرأت فيها منظور آخر عما أعايشه هنا بباريس وخلال فترة دراستي أيضا. في مواضع كثيرة وعند المرور ببعض ما عاينه مبارك، أتذكر شجونه واشعاره، والاف الخيالات ترتسم بنفسي، أبتسم وأمشي قدماً …. فلتلك الابتسامة الخفية وما يختبىء من ورائها وجد الأدب
-
Khaled Zaki
قرأت مراجعه لأحد الساده حملتني علي قراءة الكتاب
غير اني كذلك لم اتجاوز نصفه ألا قليلآ وتركته غير
أسف لأني لم اجد فيه ما يستحق القرائه وما رأيت غير
رجل يتخبط ويقول وينكس فينقض ما قال فلم أعرف ما يروم
اليه الا أثنتين أنه ترك الصلاة ليجرب صدق النيه من غير نفاق
وان باريس فتحت ابوابها تحتضن العاهرات من كل دول العالم ليمارسوا الدعاره والفسوق لتعفن نساؤهم
وهذه وجهة نظر الصوفي القديم زكي مبارك
السابق | 1 | التالي |