ما استفاض به المؤلف من سرد للأسباب..لم يكن مطابقاً تماماً لعنوان الكتاب!
وابتعد عنه كثيراً وركز اهتمامه على ضرورة تحويل الكتابة من الفصحى إلى العامية!! لكي ينهض المجتمع.
فكرت ملياً في هذا الموضوع وجدت نفسي أختلف معه بشدة إذ أنه يجب أن نرتقي بمن لا يفهم الفصحى لا أن ننحدر إلى العامية وتصبح الكتابة محلية، ونفقد بعدها القدرة على فهم آيات الله.