الحب في التاريخ > اقتباسات من كتاب الحب في التاريخ

اقتباسات من كتاب الحب في التاريخ

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الحب في التاريخ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الحب في التاريخ - سلامة موسى
تحميل الكتاب مجّانًا

الحب في التاريخ

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الحب الغريزي هو حب العاطفة، حب الشهوة والنظرة الأولى، وهو بعيد عن الحب الوجداني، الذي يزن ويقدر ويعرف القيم البشرية العالية حب العاطفة هو الحب الأعشى القصير. وحب الوجدان هو الحب الفهيم البصير

    مشاركة من zahra mansour
  • كلنا سواء في الغريزة، بل نحن والحيوان سواء فيها، ولكننا نتفاضل في الحب الوجداني الذي ينشأ عن التعقل والتبصر، فندري ما نحن بسبيله من التقرب للجنس الآخر، ونقدر الصفات، ونزن الفضائل

    مشاركة من zahra mansour
  • حين نروي قصة عن الحب إنما نروي أيضًا أحسن ما في الطبيعة البشرية من خلال تحملنا جميعًا على الإعجاب وعلى الإحساس بالسعادة

    مشاركة من zahra mansour
  • الحب هو السعادة، أو هو أقرب شيء إلى السعادة. وفيه تتبلور أخلاقنا، وتبدو في جوهرها الأصيل. وهو، أي الحب، يربينا ويستنبط منا أسمى ما في أخلاقنا

    مشاركة من zahra mansour
  • هناك فرق في الحب بين الرجل والمرأة، فإن حب الرجل يكاد يقتصر على المرأة، أي على زوجته، وحبه للأطفال ضعيف مشتت مبعثر، إذ هو مشغول بالكسب مختلط بالمجتمع أكثر من المرأة. لكن حب المرأة يختلط بأبنائها، ولذلك فإن الأمومة جزء خطير من الحب النسوي

    مشاركة من zahra mansour
  • إن الناس ليسوا سواء في القدرة على الحب، كمان أنهم ليسوا سواء في القدرة على السعادة، لأن كليهما -الحب والسعادة- يتوقفان على مقدار ما عندنا من وجدان أي تعقل

    مشاركة من zahra mansour
  • هناك نوعان من السعادة كما أن هناك نوعين من الحب، فإن سعادة الغرائز هي سرور زائل، كما نجد في لذة الأكل أو الشرب، وهو سرور عاطفي، ما هو أن نشبع حتى ينطفئ، ولكن السعادة القيمة هي ثمرة الوجدان والتعقل ، وكذلك الشأن في الحب العاطفي الذي ينشأ من أول نظرة، إذ هو شرور زائل

    مشاركة من zahra mansour
  • وأما سبب العشق، فهو مصادفة النفس ما يلائم طبعها، فتستحسنه وتميل إليه، وأكثر أسباب المصادفة النظر، ولا يكون ذلك باللمح، بل بالتثبت في النظر ومعاودته بالنظر، فإذا غاب المحبوب عن العين طلبته النفس، ورامت التقرب منه، وتمنت الاستمتاع به، فيصير

    مشاركة من naglaa lotfy
  • وهناك نوعان من السعادة، كما أن هناك نوعين من الحب؛ فإن سعادة الغرائز هي سرور زائل، كما نجد في لذة الأكل أو الشرب، وهو سرور عاطفي، ما هو أن نشبع حتى ينطفئ، ولكن السعادة القيمة هي ثمرة الوجدان والتعقل، وكذلك

    مشاركة من naglaa lotfy
1
المؤلف
كل المؤلفون