الحب لا يحتاج إلى وسائل تعبير كي يظهر. الحب تبديه العين. الحب ماثل في ابتسامة ودية لا تفارق الشفتين منذ لحظة اللقاء
حب بيروتي
نبذة عن الرواية
بعد روايتها الأولى «سأرسم نجمة على جبين فيينا»، أصدرت الكاتبة والصحافية في جريدة السفير اللبنانية سحر مندور روايتها الثانية «حب بيروتي» عن دار الآداب للنشر. ومن خلال هذه الرواية الجديدة التي تقع في 159 صفحة من القطع المتوسط، واصلت مندور تقدّمها وكانت على قدر ثقة من راهن عليها منذ عملها الأول، كما فاجأت في المقابل كل من اعتقد أنها مجرد تجربة عابرة لن تؤثّر على الساحة الأدبية والروائية في شيء.... فروايتها الأخيرة تصدّرت المبيعات في معرض الكتاب العربي والدولي في بيروت (بدورته الأخيرة) . تتحدث الرواية عن تفاصيل قصة حب جمعت أحمد بماجدة..والحبكة تبدأ عندما تطلب ماجدة الواج من أحمد ويرفضه ثم يعود لها نادمًا ليتحدثا أكثر عن علاقتهما فيتفقان على علاقة مفتوحة وفي نفس الوقت يخبران بعضهما كل شيء عن علاقاتهما الجديدة بصراحة ووضوح .. رواية تتميز بروحها الساخرة المسلية واللغة البسيطة أيضًا. . . "نجحت الكاتبة في أن تُدخل «العِبرة» إلى نصّها دون إعتماد الخطابة، بل أدخلتها بين السطور ليستخلصها القارئ عبر بعض الدلالات الرمزية. وربما تكون هذه ميزة «حب بيروتي» التي كُتبت بنَفس شاب ومغاير." مجلة لهاعن الطبعة
- نشر سنة 2009
- 139 صفحة
- [ردمك 13] 9789953890852
- دار الآداب
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
150 مشاركة
اقتباسات من رواية حب بيروتي
مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Marwa Farouk Hamed
الرواية خفيفة ومسلية، مثالية للقراءة على البحر، ولكن لم أخرج منها بشيء. القصة عن العلاقات المفتوحة في مجتمع عربي شرقي. موضوع ممل ومكرر ولا يؤدي إلا شىء لأننا في مجتمع شرقي، ومهما حاولنا تقليد الغرب، وبعيد عن الدين، سيظل هناك موضوعات لا يقبلها الرجل الشرقي والمرأة الشرقية كذلك، وكثيرا من الناس عامة.