كم انا مثالي حالم، حين يحلو لي أن أزعم أنني لا أنتمي ظغلى هذا العالم-عالمهم! لكن هذا الزعم لم يكن حلمًا بل كان شعورًا
ليرننغ إنغلش > اقتباسات من رواية ليرننغ إنغلش
اقتباسات من رواية ليرننغ إنغلش
اقتباسات ومقتطفات من رواية ليرننغ إنغلش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ليرننغ إنغلش
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
انتهت تلك الحرب وشعرت مع نهاياتها أنني ولدت من جديد، وإن عمرًا جديدًا كتب لي
مشاركة من zahra mansour -
لطالما حلمت بأن تنتهي تلك الحرب دون أن أقضي فيها، لأكون من الذين "عاشوا الحرب" و"ذاقوا مرّها" فما أحلى أن يختزن الإنسان من وزن تلك التجارب
مشاركة من zahra mansour -
التكنولوجيا الرقمية الحديثة تختصر الوقت والمسافة، قياسًا إلى الاساليب السابقة، فتعطي الإنسان الانطباع بأنه ينتصر على الزمان والمكان، وهذا من صفات الألوهة. إنه وهم الخلود الجميل
مشاركة من zahra mansour -
لا أتحمل ألا أكون معاصرًا أفسر ذلك بأني لا أتحمل أن أشيخ
مشاركة من zahra mansour -
الإنكليزية كانت بالأحرى عائقًا يمنع عارفها من الترقي، كانت الإنكليزي" أي لغة أميركا" لغة الأعداء، ولغة الاستغلال والهيمنة والغطرسة والسطحية في التفكير والبراغمائية، وكانت لغة المال والتجارة، ولم تكن لغة الفروقات الجميلة في التفكير، ولا لغة المستقبل، ولا لغة المساواة والعدالة الاجتماعية، ولا لغة النظرية المرشدة والوعي العميق
مشاركة من zahra mansour -
أنا من زمان تحوّلت وصار عالمي آخر لا علاقة له بهذا العالم الذي ربيت فيه، هذا العالم الذي بات إلي كأنه من حياة اخرى غير حياتي التي أحياها
مشاركة من zahra mansour -
فما زالت هذه العادات محافظًا عليها إلى حد كبير، بلا تعديل أو تبديل جوهري، كأن فيها شيئًا أقوى من الأيام والأزمنة غير قادرة على ترك أثر فيها، فما زال الناس يعتقدون أن قتيلهم لن يرتاح في قبره قبل أن يُثأر لدمه
مشاركة من zahra mansour -
يا الله! أيجدر بالبراءة وخلو الذهن أ يؤذيا إلى هذا الحد!
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |