في النبذة تم خلط بين أبو حاتم الرازي المحدث وأبو حاتم الرازي الإسماعيلي الفيلسوف فليصحح
أعلام النبوة: الرد على "الملحد" أبي بكر الرازي
نبذة عن الكتاب
تعود جذور معضلة "التكفير" إلى بداية نشأة الثقافة العربية الإسلامية وتوزعها بين تيار "عقلاني" وآخر "غيبي"، وقد شكلت مع غياب الحرية الفكرية والديموقراطية سبباً لهزائم العرب المتوالدة والمتكررة، و"ذريعة" للحجر على الفكر العربي العقلاني واستبداد المفاهيم الغيبية. ينفرد "أعلام النبوة" بأنه صان فلسفة "الملحد" أبي بكر الرازي من الضياع، وكرّسه فيلسوفاً عقلانياً، اعتقد منذ القرن الرابع الهجري بغلبة العقل والمنطق والفلسفة على الفكر الديني، ومهّد لما عادت وقامت عليه بعد قرون طويلة "فلسفة الأنوار" في عصر النهضة الأوروبية، وبشر بها فيلسوفها العقلاني فولتير. كما جاء نموذجاً مكتملاً ومعبّراً عن أدب المساجلات والمناظرات الفكرية الذي تفتقده الثقافة العربية المعاصرة في زمن انحدارها. يطرح هذا الكتاب إشكالية المواجهة بين منطق العقل ومنطق المعجزة، ويقدم نموذجاً نادراً عن تفكير ـ وبالتالي تكفير ـ فيلسوف رجيم أربك المؤسسة الدينية المهيمنة بآرائه الفلسفية العقلانية المتمردة.عن الطبعة
- نشر سنة 2003
- 223 صفحة
- [ردمك 13] 9781855167612
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
137 مشاركة
اقتباسات من كتاب أعلام النبوة: الرد على "الملحد" أبي بكر الرازي
مشاركة من Frajj Nasr
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عمر الخربي
ان من أوجد العقل جعل له حدود معلومه واخزي يتعلمها .. اما الحدود التي لايستطيع ان يتعلمها ولن يستطيع وهي كثيره منها الروح الساعة نهابه الكون واين تذهب الروح بعد الموت وهاكذا لان العقل له حدود معينه انا الدين فليس له حدود فهو يتكلم عن غيبيات احيانا يكون العقل لايستوعبها لقصر ادراكه .