عاش أسيراً ومات شهيداً هذا هو النموذج الذي يفنى بحب وطنه
سمير القنطار: قصتي > اقتباسات من رواية سمير القنطار: قصتي
اقتباسات من رواية سمير القنطار: قصتي
اقتباسات ومقتطفات من رواية سمير القنطار: قصتي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سمير القنطار: قصتي
اقتباسات
-
Byybynhybyأرىَ فيِ حَديثكh
مَا يجعَلنـيِ اعشقك للأبَد
yفَمَا بالك بِلقآئك؟yuhyyyyyyyyyvg Yogyakartav
مشاركة من ابتسام الهطالي -
الحقيقة هي أنني لم أحلم يومًا بمهنة. قررت أن أكون فدائيًا ومقاومًا في العمر الذي يبدأ فيه الإنسان البحث عن اختياراته المهنية في الحياة
مشاركة من zahra mansour -
استعدت حلمي القديم بارتداء ثياب عسكرية. هذه البدلة سلاحي الآن، وقد كان سجني سلاحي حاربت به وبقيت صامدًا به
مشاركة من zahra mansour -
اليوم 6 حزيران|يونيو. ما زلت أعد الأيام التي أمضيها هنا. تاريخي لم يبدأ اليوم، أو قبل شهر ونصف، و جروحي لم تبدأ مع الإصابات. تاريخها منذ أخبرني أبي أن الإسرائيليين احتلوا فلسطين و طردوا شعبها.
مشاركة من zahra mansour -
لا أصدقاء لي في هذا العالم إلا الأسرى. لا عالم لي في هذا العالم إلّا السجن. كأني ولدت هنا ، وولدت لأحمل حديداً في يدي ، بندقية أو أغلالاً
مشاركة من zahra mansour -
صدقوني لم إلى هنا.. إلا لأعود إلى فلسطين، عدت لأعود
مشاركة من zahra mansour -
يضرب عن الطعام من لاسلاح لديه إلا جسده . الطعام ليس سلاحاً إلا في يد السجّان والظالم. وحين يرفضه الأسير يقول إن هناك شيئاً أهم
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |