رددت على بعض الأوروبيين والأمريكان الذين ادّعوا أن العراقيين والعرب بوجه عام غير مؤهلين للديمقراطية لأسباب حضارية ودينية. فقد فنّدت هذه الادعاءات وأوردت أمثلة عن أقطار أوروبية تعتبر الآن عريقة في الديمقراطية كانت تحكم حكمًا استبداديًا لأكثر من ألف سنة
في عين الإعصار
نبذة عن الكتاب
مميزات الكتاب: أدّى عدنان الباجه جي دوراً أساسياً في رسم سياسات العراق. دعم حركات التحرّر والاستقلال في البلاد الخاضعة للحكم الأجنبي. يتضمّن الكتاب نصف ملزمة صور بالألوان. نبذة الناشر: عدنان الباجه جي، وزيراً للخارجية وسفيراً للعراق في الأمم المتحدة، تمكّن من إدخال بلده في عضوية لجنة تصفية الاستعمار، ودعم حركات التحرّر والاستقلال في البلاد الخاضعة للحكم الأجنبي. عام 1971 تسلم منصب وزير دولة في حكومة أبو ظبي، وشارك في وضع قانون تنظيمها، ورأس أول وفد للإمارات إلى الأمم المتحدة. كتاب يروي سيرة رجل ويؤرخ لحقبة أساسية من تاريخ العراق ولفترة تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة. عاد إلى العراق وهو في سنّ الثمانين وبذل الكثير من الجهد لإقامة نظام ديمقراطي مدني يحفظ وحدة العراق ويؤمّن للشعب العراقي حقوقه الأساسية في الحرية وسيادة القانون ويضمن التداول السلمي للسلطة عبر انتخابات دورية. . . "لا بد من الاهتمام حقيقة بهذه المذكرات لأهمية كاتبها ولأنها تخوض أيضا في قضايا عراقية وعربية مهمة في تاريخ العرب المعاصر. ونحن دوما ننبه طلبتنا إلى انه هناك أهمية كبيرة لمذكرات السياسيين والعسكريين في العهدين الملكي والجمهوري" د.مفيد الزيدي، ميدل ايست . . "يوُّثِّق الكاتب المحاولات الحثيثة التي بُذلت من اجل دفع العراق وتمكنه من استعادة دوره وريادته كطرف إقليمي في الشرق الأوسط، لكن، وفق أطر جديدة، تلتزم تثبيت الحق والعدل والمساواة وفض النزاعات والخلافات، بالحوار والانفتاح.." البيانعن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 288 صفحة
- [ردمك 13] 9781855169197
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
100 مشاركة