الخالق > مراجعات رواية الخالق

مراجعات رواية الخالق

ماذا كان رأي القرّاء برواية الخالق؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الخالق - أحمد شافعي
تحميل الكتاب

الخالق

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    حسنًا .. هذه المشكلة مرة أخرى ..

    سقف التوقعات،

    فكرة الرواية وموضوعها جيدة جدًا، بل و "طموحة" إن شئنا الدقة،

    هنا عالمٌ يحاكي الخلق منذ البدء، هنا محاولة فانتازية لإعادة بناء المدن والناس

    مرَّ أحمد شافعي بالحكاية دون أن يحكي، تطرَّق لعدد من الأفكار الثرية جدًا، والخصبة دون أن يتناولها ويدور حولها ، جاء كل شيءٍ في الرواية عرضيًا حتى ماحكاياته التي بدت شخصية، وبالتالي غابت عني الرواية

    ...

    المشكلة أني توقعت الكثير جدًا من هذا الكاتب والمترجم

    ولكني لم أجده

    ....

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أدري.. هناك كاتب يستطيع أن يأخذك إلى متاهته مختارًا مجبرًا في نفس الوقت.. وأنا أقرأ أشعر أني طيلة الوقت أفكر .. أتلمس طريقي... أحصل على المفاتيح.. أفتح الغرف السرية ثم أضحك بعد اكتشافي أن اجتمالات تساوي الواقع والخيال في الحكي واحدة... أنت فى الورق هنا تماما كما في الحياة لا تعرف بالضبط أين الحقيقة.. لكن الكاتب بالتأكيد طيلة الوقت يريد أن يهدمك.. يهدمك لا يهزمك... يهدم هذا القاريء الروتيني الذي سينفتح فمه فور كل صدمة ليبدأ المعركة ليدعي الفهم أو ليهاجم أو ليدافع أو ليتهم .. يهدم طريقة التفكير النمطية وبنائية الأشياء وهذا التنفس المنتظم المتكرر والقاريء ينتقل من صفحة إلى صفحة وذلك السلاح المصوب طيلة الوقت لرأس الكاتب أو لرأس القاريء نفسه الذي يعيش طيلة الوقت كوكيل نيابة يواجه نفسه بتهمة التخلف وعدم كسر التابوهات داخله أو يصرخ في الكاتب بأنه يفعل العكس.. نعم نحن قراء ذوو طبيعة اتهامية لا نستمع للنهاية أبدا بل ندخل للمكان دائما تماما كما يدخل جيمس بوند غرفة يثق أن بها عدوه فيخرج المسدس من جيبه قبل الدخول ويصوبه إلى كل الأشياء حتى يعثر على منتفسه ويبدأ تبادل إطلاق النار.. لن أتكلم عن التجريب والتجديد والفكرة والسياق... لكني سأتكلم عن جمل أو مفاتيح ذات معنى بالنسبة لي.. (هذا ما أردته أنت طيلة الوقت)... هي إشارة.. أو ربما تكون أكثر من ذلك.. لكن عالمك أو مدينتك هي أنت.. هي ما أردته أنت حتى لو كنت ناقمًا على كل شيء.. مساناري الشخصية الرئيسة هو والكاتب وربما الحاكم وجوه تتماهى في بعضها البعض أحيانًا وتنفصل أحيانًا.. تتبادل الملابس والبساطة والتعقيد والجنون والتجاعبد أيضًا.. ربما لا تتبادل ربما هي متوحدة من الأساس.. نحن مغرمون بفك الأسرار والأحجيات والطلاسم غير أننا نفعل ذلك لأننا نريد ذلك لا لأن هناك لغزًا ما بالفعل.. بشكل ما نحن خالقون.. جميعًا.. غير أن لكل منا ما أراد حتى لو ادعى غير ذلك.. غير أن سخرية العالم تتجسد في أن من لديه القدرة منا على الخلق و تغيير كل شيء قد يكون هو نفسه مقيدًا بذاته بمعطياته حتى لو قلب الدنيا رأسًا على عقب فهو يستخدم المفردات القديمة كما أعطيت له قد يقلب الأرض بحرًا في لحظة وقد يجعل الغربان آلية الحركة وقد وقد لكنه مقيد بخيال مقيد يحاول أن يطلقه فيزداد حبسه.. وتبقى غرفة التحكم تدير كل شيء .. رغم كل شيء..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون