تصفحت الكتاب علي عجل فيما لايجاوز ساعة من الزمن
لكن اكثر ما أدهشني هو قدرة هذا الرجل علي ملئ مائتي وأربع عشرة ورقه بتفاهات ولاشيئ مجرد سفسطه لامعني لها ولاوصف
يختصرها كاتب روايات البونو في ورقتين ويشعرك انك تشاهد فيلم جنسي كامل
كاتب معجز ليس اكثر منه اعجازآ ألا المجانين الذين يقضون حياتهم في كلمات جوفاء معاده ألاف المرات