كلمة "أحبك" عميقة، فكيف نهينها بترديدنا لها كل لحظة؟
-لكن الحب، أو الحلم... لا يتحولان إلى عادة
أيام ... معها!؟
نبذة عن الرواية
تزفنا أشواقنا إلى الحب والفرح، ثم... ما تلبث عقارب الساعة أن تنسحب إلى مكان مليء بالاختناق كزجاجة طافحة بالرمل. وليت الناس يتوقفون يوماً واحداً عن الضحك المصطنع، أو الابتسامة الصفراء.. لأنه ضحك فاسد مليء بالأصداف والصدأ! حتى العشق بارد.. لأنه تحول عند الكثير إلى حافز يخضع للمتناقضات في حياة إنسان هذا الزمان.. ولأنه عشق "معلب": نفتحه في الليل إذا ما تردّدت الأصداء المتناقضة في داخل النفس وخارجها، ونقفل عليه في النهار لنجري وراء الوراء... ذلك الذي يحدّد مستوى معيشتنا ونسبة الترف في استخداماتنا المالية، بينما يزداد في كل يوم: تفريغ الوجدان من العواطف الصادقة، وتجف العقول من فكرة الخير والشر!!عن الطبعة
- نشر سنة 2001
- 148 صفحة
- [ردمك 13] 9781855165380
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
37 مشاركة