يوجد داخل الإنسان ذلك النور أو القبس الإلهي الذي يميزه عن الكائنات الطبيعية المادية الأخرى ويدفعه دائمًا للتسامي لربط كل فعل دنيوي بالكل المطلق بما يضفي عليه الدلالة والمعنى والقيمة.
رحابة الإنسانية والإيمان > اقتباسات من كتاب رحابة الإنسانية والإيمان
اقتباسات من كتاب رحابة الإنسانية والإيمان
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رحابة الإنسانية والإيمان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رحابة الإنسانية والإيمان
اقتباسات
-
مشاركة من Ruqia Elshennawy
-
وقد تتلمذ شريعتي بشكل كبير على أفكار جان بول سارتر خلال فترة دراسته في فرنسا، كما ترك أثرًا في أستاذه الذي قال عنه: «لست مؤمنًا بدين، ولكن إن كان لي أن أختار فسيكون دين علي شريعتي!».
مشاركة من Bassma Alenzi -
«خير لي أن أكون سقراطًا ساخطًا، من أن أكون خنزيرًا راضيًا». والعبارة تقترض ثنائية الوجود الإنساني وتأرجحها بين الحالة السقراطية (الإنسانية) والحالة الخنزيرية (الطبيعية/المادية).
مشاركة من Bassma Alenzi -
ويمكن تلخيص جوهر رؤية كانط في عبارته الشهيرة عن السماء المرصعة بالنجوم فوقنا والقانون الأخلاقي داخلنا باعتبارهما مصدر الدهشة والإعجاب، فهما يمثلان عالم الظواهر وعالم الأشياء في ذاتها ـ مجال العقل النظري والعقل العملي ويعد تمييز كانط بين عالم الظواهر
مشاركة من Bassma Alenzi -
الإنسان مكون من جسد طبيعي/مادي خاضع لقوانين الحركة والمادة، ولكنه في ذات الوقت يحوي الأسرار واللامحدود، والمجهول والغيب، ولذا يتشابك داخله المحدود مع اللامحدود، والمعلوم مع المجهول، والجسد مع الروح، والبراني مع الجواني، والسبب مع النتيجة، والعقل مع القلب، وعالم
مشاركة من Bassma Alenzi
السابق | 1 | التالي |