إن الحب وحده يملك القدرة أو الموهبة علی ترويض الأل
وجوه من سوريا > اقتباسات من رواية وجوه من سوريا
اقتباسات من رواية وجوه من سوريا
اقتباسات ومقتطفات من رواية وجوه من سوريا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
وجوه من سوريا
اقتباسات
-
إن الحب وحده يعيدني إلی ذاتي ويخلصني من شوائب الغربة والوحشة.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
الثورة الحقيقية ليست أن نتبجح بأفكار ونؤمن بها، بل أن نصرخ بها بصوت عال لأن الثورة هي صوت الحق والحقيقة.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
ما أسهل البوح بين المتألمين! لا شيء مثل الألم يلحم الناس بعضهم ببعض، مرارة الألم تحرق كل الشوائب وتذيب الحواجز بين الناس، فتتألق الأرواح بطهارة البوح والحقيقة.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
يا لروعة حرف النون! يالمتعة اللهو باللغة!... أكتب: نشجب، نستكر، ندين.
وتحتها مباشرة ننزف، ننزح، نعتقل.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
أليست قمة مأساوية الوجود الإنساني والبشري أن تكون الحياة هي مجرد تراكم رقمي لتعاقب الليل والنهار؟.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
اكتشفت أن هلعها ليس تجاه الظلام في الخارج، بل تجاه ظلمة أعماقها.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
كنت واثقة أنني لن أنهار لسبب وحيد هو أنني كنت أحس أن روحي متوحدة مع أرواح المتألمين والمظلومين والشهداء، ومشروع الشهداء.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
لا يمكن لإنسان عاشت روحه في الظلمات أن يخنق شعاع الأمل حين يشق حجب الخوف والذل المعششة في روحه.
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
انا أؤمن أن روحك النبيلة الحرة قرفت العيش الذليل فاستأذنت جسدك لتسافر إلى عالم تفوح منه رائحة الكرامة
مشاركة من zahra mansourأوافق 1 يوافقون -
اية لوحة قاحلة صارت حياتك يا امير
يا من ولدت لتكون إنسانا يا امير
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمدأوافق -
لم نعد نخاف الجثث الطازجة، بل نخاف الجثث الحية، من بشر يوهمون أنفسهم أنهم أحياء متدثرين بذل الصمت
مشاركة من zahra mansourأوافق -
الكتابة عن هؤلاء المهمشين الذين تحوّل وجودهم إلى تنويعات للمآسي ليست مجرد كتابة بل هي ثورة على الذات ضد الخوف، الخوف المزمن الذي تشرّش في قلوبنا وأرواحنا
مشاركة من zahra mansourأوافق -
الكتابة عن هؤلاء المهمشين الذين تحول وجودهم إلی تنويعات للمآسي ليس مجرد كتابة بل هي ثورة علی الذات ضد الخوف؛ الخوف المزمن الذي "تشرش" في قلوبنا وأرواحنا، رغم أننا حاولنا أن نزور مشاعرنا وأن نسمي الخوف أمانًا، لكن أمان دجاجات في قفص.
مشاركة من zahra mansourأوافق
السابق | 1 | التالي |