إبراهيم الثاني > اقتباسات من رواية إبراهيم الثاني

اقتباسات من رواية إبراهيم الثاني

اقتباسات ومقتطفات من رواية إبراهيم الثاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

إبراهيم الثاني - إبراهيم عبد القادر المازني
تحميل الكتاب مجّانًا

إبراهيم الثاني

تأليف (تأليف) 3.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ـ تساعده على تغليب إرادته وعقله على هواه.

    ـ فيه عناد وجموح.

    ـ لين سلس القياد.

    ـ ما استطاعت في حياتها الطويلة معه أن تفعل شيئاً على خلاف رأيه.

    ـ الناس في ركب الحياة رفقاء إلى حين.

    ـ لديه قدرة على وضع نفسه موضع سواه ليكون أشد إنصافاً له.

    وآنق حسنًا وأنضرشبابًا وأكثر رونقًا

    ـ وأنت الآن في العشرين من عمرك الغض.

    ـ ورب معمر أربت سنه على المئة.

    ـ يمسك عن التماس الخير ونشدانه والسعي إليه ثم يروح يلوم الحياة ويسخط على الدنيا.

    ـ إنك عزيز عليَّ أثير عندي.

    ـ أنت تنعم بالكثير الذي لا تحفل به ولا تجعل بالك إليه.

    ـ فلاطفه ولاينه وسايره.

    ـ لكنه ظل على تمنعه وإبائه.

    ـ وقعت النبوة وحلت الجفوة.

    ـ فرد إبراهيم عينه إليها.

    ـ كبر في وهمه أنه ليس ممن ترغب النساء فيه.

    ـ لم تكن تحبه لكنها تخشى فقده.

    ـ لم يحمد سيرتها معه.

    ـ آنست منه وداً.

    ـ حتى لا يفقد حب واحترام زوجته له.

    ـ لا يتزعزع يقيني.

    ـ ويردها إلى القصد والاعتدال.

    ـ أضمرت التمرد وآثرت اللجاجة.

    ـ جمح به الخيال فتوهم أن الأمر أكبر مما هو في الواقع والحقيقة.

    ـ اليأس أحدى الراحتين.

    ـ وكانت عايدة تزداد نحافة وهزالاً وذبولاً

    ـ وقل لحم خديها ونتأت عظام وجنتيها.

    وذهب ذلك البهاء والحسن المالئ للعين

    ـ فأومأت إليه برأسها أن اذهب بسرعة.

    ـ وتعجب لهذا الوجه الذى كان ينضح بالدم الحار ويرف على صفحتيه ماء الحياة، وتونق فيه نضرة الصبا.

    ـ لولا أنه جامد العين بعيد العبرة جافها.

    ـ أين الإنسان الذى تصفو حياته ولا تعكرها الهموم أو تخلو من المنغصات.

    ـ لماذا أهملت نفسها إلى هذا الحد الوبيل.

    ـ جمال الشكل وبهاء المنظر.

    ـ وفي مأموله أن يفاجئه.

    مشاركة من alatenah
1
المؤلف
كل المؤلفون