رواية قليلة الاحداث والأشخاص لكنها
كثيرة ألاراء والمذاهب والروئا وتلك التي
يتلسن بها المازني ؛ ابراهيم ولقد راقني كثيرآ
من تلك ألأراء التي يعلل بها ابراهيم لتحيه نزقه
ألي الناهدات الكواعب بتعبير المازني الذي لا ينفك
يصف تلك الصخرة الرابية من المرأه وجبليها ألأشمين
وأن كانت تلك الأراء لتفتح ابوابآ من المفاسد وإنما أعجبني
القدره علي التخليق والزيف
لكن لاريب فالمازاني يقيم اشخاص من أفكاره لا وجود
ولا ظل لهم بالواقع فأين المرأه بزينتها وعقل الرجل
من من النساء تحيه
ومنهن ميمي ألي حين وان كانت معظمهن عايده