الرواية تـصورت فيلم أنصحكم بمشاهدته ،
رجم ثريا
نبذة عن الرواية
يكشف هذا الكتاب الواسع التأثير عن الوجه القبيح لعدالة المتطرفين الإسلاميين المزعومة في إيران أثناء حكم الخميني. عام ١٩٨٦ عاد الصحفي الإيراني صاحب جم — المقيم في فرنسا — الذي اعتاد مهاجمة النظام الحاكم في كتاباته إلى موطنه متخفيًّا. وأثناء زيارته إحدى القرى الصغيرة — كوبايه — علم أن امرأة بسيطة تبلغ من العمر خمسة وثلاثين عامًا تعرضت للرجم حتى الموت بسبب جريمة زنا ملفقة؛ فكتب هذه الرواية المتعمقة بعد زيارة ثانية للقرية، والرواية تعيد رسم وقائع حياة ثريا ومقتلها من خلال الكثير من الحوارات والمونولوجات. فبعد أن أنجبت ثريا تسعة أطفال خلال أربعة عشر عامًا اتجه زوجها قُربان علي إلى البغايا، وتورط في صفقات عمل مشبوهة، وبدأ في العمل مع الشيخ حسن، وهو مجرم عُيِّن ممثلًا عن آية الله خميني في القرية. عندما وقع قربان في حب امرأة أخرى اتهم زوجته بالخيانة، وأعانه أهل القرية بأن شهدوا زورًا على صحة اتهامه، وتُركت ثريا وحيدة بلا سند. وكان ولداها البكر ضمن أعضاء محكمة الذكور التي حكمت أنها مذنبة، ورُجمت ثريا على يد مجموعة من أهل القرية من بينهم والدها.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 126 صفحة
- كلمات عربية للترجمة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Faten Ala'a
موضوع الكتاب جميل ومميز خاصة انه يخوض في منطقة حساسة وكذلك في فترة حساسة من الزمن لكنه كان ليكون أفضل بكثير لولا الأسلوب الممل الذي ترجم به
لم تعجبني ترجمة الكتاب وكانت اقرب لأسلوب السرد الممل على الرغم من أن القصة واقعية ومؤلمة جدا وكانت ستكون أفضل بكثير لولا الترجمة
-
Yasmin Shalapy
قضية مثيرة لكن السرد ممل واشبه بمقال صحفي وليست رواية
للاسف مملة جدا
لكنها تتعرض لقضايا مسكوت عنها
-
Heba Abd elnaser
رواية أليمة عن قصة حقيقية وهذا يزيدها ألماً،
تحدث في قرية من قرى إيران حيث اللانظام، وأيضاً حيث الشيطان بوظيفة شيخ!
يفعل بالناس ما يريد باسم الدين، ويقضي للناس احتياجاتهم باسمه أيضاً ويقبض الثمن بالطبع،
كل هذا ساعد عليه سياسة البلاد وأشياء كثيرة لا أجد لها وصفاً في الحقيقة بغير كلمة ( عك ) في كل شيء..
رجل أراد أن يتزوج مرة أخرى بدون أن يدفع شيئاً فقذف زوجته وجعل منها عاهرة وهو فاسق أصلا!
يجهر بفسوقه وعلاقاته ولم يتحرك أحد أما هي وهي بريئة اتهموها ونفذوا فيها العقاب ، شيء يتفطر له القلب.
والمؤلم أنها لم تكن الأولى وربما لم تكن الأخيرة،
أرجو أن تكون الأوضاع اختلفت بعد نشر قصتها، أرجو من كل قلبي.
-
coffee_with_khokha
أقل ما أقول عن هذه الرواية انها قاسية وموجعة .
فكيف يمكر الرجل بزوجتة البريئة ويتهمها بالزنا حتى ترجم ويتخلص منها لكي يتزوج بأخرى بعد رفضها الطلاق ، وكيف يتعاون اهل القرية جميعاً بالرغم من سلوك ثريا السوي واعوجاج زوجها عليها في مجتمع ذكوري بحت بعيد عن التحضر والدين فتنتهي حياتها بكل بساطة بلا حول لها ولا قوة وتترك بالعراء لتنهشها الكلاب الضالة لرفضهم دفنها كالمسلمين فهي لا تستحق الاكرام ، ليتني لم اقرأها فلازالت مرارتها عالقة بذهني.
.
.
.
17/2/2016
-
diana sabbagh
لا أعتبرها رواية بل أشبه بسرد للواقعة لم يتحدث عن ثريا ويسلط الضوء على شخصيتها ، ماهية العلاقة بينها وبين اولادها ؟ سبب خنوعها صمتها حتى النهاية ، لماذا استسلمت زهرة ولم تدافع عنها ؟