بَاحِبِّكْ... حَتَّى لَوْ بِاب الْقُبُول اتْسَدّ
وهَاتْخَيِّلْ صَدَى صُوتِي بِيَاخُدْ كِلْمِتِي وْيِرْجَعْ مَعَاه الرَّدّ
:ولَوْ قُلْتِي لِي مِيتْ مَرَّهْ
.."أَنَا عُمْرِي مَا حَبِّيتْ حَدّ"
هَازيد الْكِلْمَه مِيتْ مَرَّهْ
دِي نُقْطِةْ مَيَّه مِ الْمَطَرَهْ إِذَا فَاضِتْ
..تِهِدّ السَّدّ
وحَتَّى لَوْ فَارِقْتِينِي
..هَاحِبِّكْ فِي الْفُرَاقْ بَرْضُهْ
هَوَاكِي فْ قَلْبِي لَوْ شُفْتِيهْ
..نَوَافْلُه وْسُنِّتُه وْفَرْضُهْ
وحُبِّكْ أَرْضُه
لَوْ تِنْسِيهْ... هَيِنْسَى ازّايْ حَنِينْ أَرْضُهْ؟
ويَامَا فْ نِفْسِي
يَامَا فْ نِفْسِي
تِيجِي لْقَلْبِي وِتْحِنِّي
..ولاَزِمْ تِعْرَفِي إِنِّي
..لاَ انَا عَفْرِيتْ وَلاَ جِنِّي
..بَاحِبِّكْ... بَسّ إِيدِي اقْصَرْ كِتِيرْ مِنِّي
فَمِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ مِ الدَّهَبْ كَفَّهْ
وَاجِيبْ لِكْ مِ اليَاقُوتْ كَفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أِجِيب الْوَالِي فِي الزَّفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ بِيتْ
يِمُوت الْقَطْر لَوْ لَفّ فْ حِمَاه لَفَّهْ
كِفَايَه انِّي بَاحِبِّكْ مُوتْ
وحُبّ النَّاسْ نَدَامَه وْعَارْ
وحُبِّي عَكْسهُمْ عِفَّهْ
مرسال لحبيبتي
نبذة عن الكتاب
..حَبِيبْتِي ..شَرْطَه مَايْلَه ..فَرَاغْ وهَاكْتُبْ لِيهْ حُرُوفْ إِسْمِكْ؟ مَا هُو انْتِي فْ قَلْبِي سَاكْنَه الْقَلْب عَارْفَه بْقِصِّتِي وْحَالِي ومِينْ غِيرِكْ فِي قَلْبِي اكْتُبْ لُه مِرْسَالِي؟ ..و...... أَمَّا بَعْد مَانِيشْ عَارِفْ جَوَابِي دَا جَوَابِي الكَّامْ مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الصّفْحَاتْ مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الاّقْلاَمْ مَا عُدتِشْ بَاحْسِب اللّي ضَاعْ مِن الأَحْلاَمْ ..كِفَايَه انِّي بَاحِبِّكْ بس ..وقَلْبِكْ لَوْ بِقَلْبِي حسّ أَوْ شَافْ حَالُه فِي بْعَادِكْ !لَصَلَّى لْرَبُّه واسْتَغْفَرْ لِذَنْبُه...وْصَامْ قُولِي لِي ازّايْ أَحِبِّكْ حُبّ يِرْضِيكِي؟ أَنَا تَايِهْ... وِنِفْسِي اوْصَلْ أَرَاضِيكِي دَا لَوْ كَان الْهَوَا بِالسُّهْد ..انَا سِيدُهْ ولَوْ قُلْتِي انّ حُبِّكْ صُوم ..أَنَا عِيدُهْ ولَوْ حُبِّك فِدَاهْ قَلْبِي أَقَطَّعْ قَلْبِي مِيتْ مَرَّهْ ..وَاقَدِّمْ لِكْ عَنَاقِيدُهْالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 100 صفحة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
38 مشاركة
اقتباسات من كتاب مرسال لحبيبتي
مشاركة من إبراهيم عادل
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إبراهيم عادل
لهذا الديوان وصاحبه عندي مكانة خاصة ..
منذ تعرَّفت على شعره السهل الممتنع الجميل من خلال مدونته يوم كان (أخف دم) .. ا
ولعل هذا التعبير هو أكثر مات ينطبق على أشرف توفيق في كتابته وحياته ..
وإن كان الأمر خاصًا بالنسبة لي بالشعر وليس بالكتابات الأخرى ..
..
حبيت قوي حالة (أقول لك شعر) .. ا
وناقص دبدبوب
وطبعًا مرسال لحبيبتي :)
...
هنا مدونة أشرف فيها كلامه وشعره
****