كتاب أتاني بوقت كنت أفقد شعوري بالشغف ... بلذة الإستمتاع بحياتي .. كنت منعزلة و بعيدة عن كل ما يدور حولي و لا آبه بشيء ولا يهمني ...
بعدما أنهيت قراءته أحسست بلمعة عيوني التي كادت أن تنطفئ أنها ما زالت قادرة على اللمعان رغم بهتان كل ما رأت ... و أن روحي التي لم تعتد إلا على البهجة ... ابتهجت من جديد ...
كتاب مميز من شخص مميز ... و جاء بوقت كنت بالفعل بحاجة لمثل حروفه ...
ممتنة لمن أهداني إياه و أقول :
" لو تدري ماذا بنى حُسنك في القلب " !!