اقتباسات من كتاب من بلاط الشاه إلى سجون الثورة

الشاه: من أين يأتي هذا العصيان وهذا الاضطراب الآخذان في الانتشار؟ من هو المحرّض عليهما؟ من يدير هذه المعارضة؟ من أطلق هذه الحركة الدينية؟

: “أنت نفسك يا مولاي

“بما أن حقوق الشعب قد تقلصت كثيراً خلال السنوات الأخيرة، فليس هناك ما يدعو للعجب إذا كانت البوصلة تتجه ناحية الشعب.”

“إذا كان الإنكليز لا يسلموننا الرصاص الذي نطلبه منهم، فهذا ربما لأنهم يفضّلون أن يسقط القتلى كل يوم في إيران وأن تتمكن الـ "بي.بي.سي" من إيجاد مواضيع خارقة لنشراتها المثيرة.”

“التكنوقراطي آلة لا تجيب إلاَّ على الأسئلة التي تُطرح عليها، وهي لا تطرح الأسئلة من جهتها.”

“القوميون الإيرانيون لا يعتقدون أنك تستطيع أن تكون مدافعاً عن مصالح الغرب وحليفاً غير مشروط للولايات المتحدة وصديقاً لاسرائيل وتمثل، في الوقت نفسه، رمزاً وطنياً حقيقياً.”

“إن الحرية بين يدي قائد سياسي عُرف دوماً باحتقاره للحرية هي قنبلة توشك أن تنفجر في وجهه في أي لحظة”

“فبعد تلاشي الضجيج واضطرابات هذا العالم، لن يبقى منا في النهاية إلا الخير الذي فعلناه في هذه الدنيا”

“إذا كان عليك أن تتخلى عن الحكم، لا تغادر ويداك ملطختان بالدماء”

من أقوال الشاه: ألا تعتقد أن تلك البلدان التي تتحدث كثيراً عن حقوق الإنسان، إنما تتخذ من ذلك ذريعة لتخفي وراءها أهدافها الحقيقة و تسعى لإخضاع العالم لسيطرتها.