قد يُحب الشاعر عشرة نساء ، ولكنهُ لن يكتب إلا في واحدةٍ منهنَّ.. تلك الواحدة هي من علمتُه كيف يكتبُ قصيدة .. كيف يخلقُ نصًا يحتويها !
أحبك وكفى
نبذة عن الكتاب
كتاب ( أحبُكِ و كفى ) هو أول كتاب صدر للكاتب ( محمد السالم ) الذي ذاع صيتهُ في موقع التواصل الأجتماعي "تويتر", و تنوع الكتاب ما بين النصوص القصيرةِ و الطويلة. في كتاب أحبُكِ و كفى يأخذُنا الكَاتب في جولةٍ جميلةٍ حول بساتينِ العشقِ و الحبِ. و يبدو أن الكاتب محمد أراد إظهار محتوى الكتاب بطريقتهِ الخاصة عندما قام بتصميم الغلاف الكتاب بنفسه. جاء على الغلاف الخلفي : إني أحبُكِ عندما تُغنين و تَرقصين أمامي ، فتميلُ مع خاصرتكِ كلُ الأشياءِ ، يذوب الجماد و تشتعلُ الأشجار .. تَرقصين برقةٍ و خفة ، و بمكرٍ و غواية ، تَرقصين لتثيريني بما أنعم الله عليكِ من جمالٍ و خصرٍ ، و أنتِ تعلمين يا حبيبتي ، فـ مثلي لا يحتاج إثارةً بالرقص ، فـ أنا جداً ضعيفٌ أمام حسنُكِ ، فقط قولي حبيبي تعالَ في حضني ، تعال فـ أن الحلوى تنتظرُكِ بالعسلِ اللذيذِ !! إني أحبُكِ عندما تتَمايلين حباً مع حروفي ، فحرفٌ يأخذُكِ هناك للرقص من القمرِ ، و حرفٌ أخر يبددَ المسافاتِ بينُكِ و بيني ، يجعلُ قلبُكِ ينبضُ لي ، و يجعلُ يومكِ سعيداً بي ، يجعلُني أنا سعيد ، بحبٍ ليس لهُ مثيلاقتباسات من كتاب أحبك وكفى
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ebthal yusuf
ليس كتابا أدبيا تقرأه لتثري حصيلتك الشعربة
بقدر ما هو قلبا فتحه الكاتب لتقرأ ما فيه وتشاهد أنثي تربعت لتستقر به
مشاعر كتيييييييييير لدرجة اني حسيت بالمبالغة أغلب الوقت
وبعدين فكرت فيما قاله نجيب محفوظ (من العبث أن تناقش عاشقا في عشقه)
وقلت ممكن هوا وصل للمرحلة دي من العشق فعلا
هوا يعني كان حد قال ان جولييت بتبالغ لما قالت انها ممكن تنام في قبر مع الجثث عشان خاطر روميو!!!
فيه أجزاء عجبتني جداااااااا
كتير منها كان متداول علي هيئة صور علي الانترنت
هيا اللي شجعتني أقرأ الكتاب
والكتاب ممتليء بيها صراحة
المهم ان الكتاب صادق جدا ورقيق ومليء بالعشق
وان كان الأسلوب الأدبي محتاج شوية شغل لكن هوا جميل وفيه تشبيهات ومواقف مبتكرة
-
madawiamer
كيف اقراه كل شوي اضغط -سوف اقراء- بس ماطلع لي شي ياليت تفيدوني :).
-
Renad Aljadid
*أحبك وكفى
كتاب يجمع العديد من القصائد الشعرية على صورة الشعر المرسل .. بأسلوب سهل وكلمات عذبة ﻻتحتاج ضليعا بالاشعار أو مفسرا لها ..
تحمل القصائد في ثناياها قصصا قصيرة او مواقف عابرة تعبر عن الحب في احيان كثيرة .. وعن الحزن واﻷلم أحياناً أخرى ..
قد تغدو بعض القصائد كأنها خاطرة لقصرها !
يبدأ الكتاب في وصف محبوبته .. كانت في البداية أوصافها عادية كأي أنثى قد يغرم بها شاعر !
مضيئة كالشمس .. جميلة كالورد .. وغيرها من تلك اﻻوصاف .
ولكن رويداً رويدا أثبت انها انثى استثنائية بتشبيهات وأوصاف جديدة وملفتة .. أبهرني كثيراً في مواضع .. وأشعرني بالضجر أحيانا قليلة ..
بشكل عام حوت تعابيره عاطفة حارة مليئة بالحب .. ربما محب ككاتبنا نادر في هذا الزمان
أعتبر هذا الكتاب وجبة خفيفة يقرأ سريعاً وتحلو قراءته مرة أخرى ..
سهل و رائع جداً للاقتباس ..