بدأتها لصغر حجمها ولشهرة كاتبها وقد ظننتها رواية - فهو من كتب الرواية الشهيرة والتي لم تعجبني أيضاً "الخيميائي" فرأيت أن أجرب من جدبد معه!
بصراحة لم تشدني ولم أجد ما يجعلها رواية جيدة! فلسفة في فلسفة وكلام معجون بالنصح مما جعلها رغم صغر حجمها ثقيلة على القلب!
اللغة فيها ركاكة وده غالباً بفعل الترجمة - ولكنني قرأت الكثير من الأدب اللاتيني والذي أبهرني فلا أدري لماذا لا يعجبني الآن! فتوصلت إلى نتيجة أن الكاتب هو السبب! وأنني لن أنسجم مع رواياته أبداً
واكتشفت أنها ليست رواية انما خواطر للكاتب - فلم أكملها!
#فريديات