اقتباسات من رواية أسطورة آكل البشر: سلسلة ما وراء الطبيعة 4

لقد تعلمت دائمًا أن أحترم الصامتين , وأرى فيهم أعماقًا رائعة .. فإذا تكلموا اكتشفت أى مغفل كنته ..!

إن المصريين لا يحبون المنطوى , ولا يستريحون له بشكل عام .. إنهم يفهمون أن تكون وقحًا , أو أن تكون صاخبًا , أما أن تكون منطويًا مهذبًا غامضًا , فهم يظنون بك الظنون ..! »

لست إنسانًا تعسًا إلى الحد الذى قد تظنه، لكني - بالقطع - لست إنسانًا سعيدًا..

إن المصريون لايحبون المنطوى ، ولا يستريحون له بشكلٍ عام ... إنهم يفهمون أن تكون وقحاً ، أو أن تكون صاخباً ، أما أن تكون منطوياً مهذباً غامضاً ، فهم يظنون بك الظنون

« إن المصريين لا يحبون المنطوى , ولا يستريحون له بشكل عام .. إنهم يفهمون أن تكون وقحًا , أو أن تكون صاخبًا , أما أن تكون منطويًا مهذبًا غامضًا , فهم يظنون بك الظنون.

كانه من الخيال !

"وللمرة الثانية انتزعتها من روحى , كأنك تحاول اقتلاع ضرس سليم من فمك دون تخدير"

يا لدقة د.رفعت بالوصف

إن المصريين لا يحبون المنطوى , ولا يستريحون له بشكل عام .. إنهم يفهمون أن تكون وقحًا , أو أن تكون صاخبًا , أما أن تكون منطويًا مهذبًا غامضًا , فهم يظنون بك الظنون ..!

إن الناس لا يفهمون المنطوى أبدًا .. قد يفهمون الوقح وقد يفهمون المزعج .. لكن المنطوى المهذب لا بد أن يثير لديهم الظنون ..!

إن المصريين لا يحبون المنطوى , ولا يستريحون له بشكل عام .. إنهم يفهمون أن تكون وقحًا , أو أن تكون صاخبًا , أما أن تكون منطويًا مهذبًا غامضًا , فهم يظنون بك الظنون ..! »

أخت زوجتك !.. وأنا الذى تركتكما تعداننى لهذا اللقاء , كأنى فتاة يعدونها للقربان فى معبد وثنى !.. يا لكما من لعينين !!..

لماذا يسافر أى نحات للإسكندرية ؟!.. سؤال سخيف .. إن الإسكندرية هى أنشودة الفنّ .. الامتزاج الخالد بين الفن الرومانى والفرعونى والإسلامى .. الإسكندرية هى منبع إلهامى

لقد انتهى زمن الأقنعة .. ولم يعد لديه سبب للتظاهر بالمودة , ولم يعد لدىَّ وقت للتظاهر بالسذاجة .. إنه يعرف أننى أعرف أنه يعرف !

إن المصريين لا يحبون المنطوى , ولا يستريحون له بشكل عام .. إنهم يفهمون أن تكون وقحًا , أو أن تكون صاخبًا , أما أن تكون منطويًا مهذبًا غامضًا , فهم يظنون بك الظنون ..!

محتقنة الوجه , تداعب الطفل وتهمس له وتجلسه على ساقيها .. أنا أعرف هذا النوع من الحنان الذى يجدن إظهارہ ــ أو التظاهر به ــ مدعيات أنهن ينسين كل شيء عن العالم حين يرين طفلًا !

إن الباب ــ ذلك الملعون ــ لا يجلب لى سوى أشخاص يريدون نقودًا , أو يلوموننى على شيء , أو يزفّون إلىّ مصيبة , أو يقترضون شيئًا لن يعيدوہ !

لقد تعلمت دائمًا أن أحترم الصامتين , وأرى فيهم أعماقًا رائعة .. فإذا تكلموا اكتشفت أى مغفل كنته ..!

فتقبل عزائى الحارّ على سلبيتك وترددك

ثم من قال إنك أزرق ؟.. أنت (أحمر) من أى شيء رأيته فى حياتى !

غمز بعينيه الاثنتين مرارًا وسحق قدمى بحذائه , مما جعلنى أفهم أخيرًا .. فقلت لها :

‫ ــ « سأوصلك أنا يا (هناء) .. »